اخر كلماته التي تجعلني اذرف الدموع كل مرة تسللت فيها إلى ذاكرتي
ريوسي ساتو احد الجانحين المشهورين في منطقة شيبويا لقي حتفه بين يدي بعد معركة بين عصابتين تورط بها ذلك الاحمق لم يكن يستمع إلي حتى اخر لحظة!
لقد مر على الحادثة 3 سنوات وانا الان طالبة جامعية في سنتها الأخيرة
" اظن انه علي المضي قدما والعثور على شريك خير" تنهدت لافتح الكتاب الذي امامي واحاول التركيز بينما اقرأ لكنني غفوت
"حريق! اخرجوا بسرعة " "ساعدوني ارجوكم ابني لا يزال بالداخل"
فتحت عيناي على صراخ الجميع ورائحة الحريق القوية...استوعبت مايحصل وركضت باتجاه الباب لكن فات الاوان لقد انتشرت النيران ولا مجال للخروج اتجهت نحو النافذة بينما احاول فتحها وصراخ طلبا للمساعدة بدون جدوى بدأت اشعر بالدوار "هل سأموت هنا؟ لا اريد هذا اريد ان اعيش...اريد أن ارى ريوسي كن ولو لمرة اخيرة"
♡♡♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
