عمر٠٠٠ مين قال انى بهزر
أروى٠٠٠( بأرتباك) شكلك فايق و بتهزر انا هقوم( قامت أروى من الارتباك فخبطت فى عامل الديكور و كانت ستسقط على لوح زجاج لكن جرى عليها عمر و شدها إليه بقوه لكى لا تسقط حتى اتصدمت بصدره و هنآ صمت الجميع لحظات. اخيرآ أيقنت أروى انها دخل حضن عمر فابتعدت بسرعة وهى تنظر له كما كان هو ايضآ ينظر لها
كان الصمت سيد الموقف لم يكسر الصمت غير صوت لينا وهى تقول)
لينا ٠٠٠ اروى انتى كويسه
( لم ترد أروى عليها و اكتفت فقط بهز رأسها انها بخير ..كان الموقف محرج بالنسبال عمر و أروى ٠
يوسف أرده ينقذ عمر من الاحراج عندما قال)يوسف٠٠٠ عمر تعالى فى حاجه عايزك تشوفها
(ابتعد عمر و يوسف عن الجميع ثم قال يوسف)
يوسف٠٠٠ ايه إللى انت عملتوا ده
عمر٠٠٠( بأرتباك) هى كانت هتقع انا حاولت.(قطع يوسف عبارته عمر و قال)
يوسف٠٠٠ انا شوفت إللى حصل مش بتكلم على كده
عمر٠٠٠ امال بتتكلم على ايه يا يوسف
يوسف٠٠٠ عمر انت كنت حاضن مرات عمك دلوقتى قدام الكل
عمر ٠٠٠ لا دى مجرد حادثه
يوسف٠٠٠ عمر انا عارفك كويس اوى .. واللى حصل مش مجرد واحد بينفذ واحده كانت هتقع وخلاص .. انما انت كنت خايف و ملهوف عليها .حتى نظراتك ليها كانت نظرات ليها معنى تانىعمر ٠٠ يوسف انت عايز تقول ايه
يوسف ٠٠ أنت فى حاجة بينك وبين أروى
عمر ٠٠ يعنى هيكون فى ايه
يوسف ٠٠ أنا اللى بسألك .
عمر ٠٠ كل ده عشان انتقذتها قبل ما يقع لو الأزاز عليها
يوسف ٠٠ انتقذتها و فهمنها طيب النظرات إللى كانت بينكم .. عمر انت عندك مشاعر اتجاه أروى
أنت تقرأ
الزوجة العذراء ..( الكاتبة أروى عادل)
General Fictionبدأت القصه عندما وقع نظر خالد صاحب الشركه ذات ٤٦ عام على بنت أحد العاملين بالشركه أروى ذات ١٩ عام قرر الزواج منها رغم عنها مما قلب حياتها رأس على عقب # تتوالا الأحداث * ظهور عمر الحبيب * غيره قاتله. * تهديدات الزوج *هروب من جبروت وقهر الزو...