الفصل 11

277 47 131
                                    


(ساكُرا لنذهب لا مكان لنا هنا بعد الان) كانت شاردة الذهن تقف في المنتصف، (أبي.. أبي تركني وحيدة.. أبي تخلى عني.. أبي أنا لا أستطيع العيش خارج أسوار القصر.. أريد الذهاب لأبي.. اقتلني دعني أذهب لأبي..) كانت تردد كلماتها بصدمة.

صفعها بقوة لينزلق شعرها من الجانب، (افتحي عيناك، استيقظي ساكُرا توقفي عن التكلم بالترهات هيا لنذهب)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صفعها بقوة لينزلق شعرها من الجانب، (افتحي عيناك، استيقظي ساكُرا توقفي عن التكلم بالترهات هيا لنذهب)

احكمت القبض على كفه وبدأت تبكي بحرقة بينما تركض خلفه لم يعد لديها أحد في هذا العالم,
المطر كان غزيرًا وكأن السماء تبكي بحرقة كما كانت هي تبكي

احكمت القبض على كفه وبدأت تبكي بحرقة بينما تركض خلفه لم يعد لديها أحد في هذا العالم,المطر كان غزيرًا وكأن السماء تبكي بحرقة كما كانت هي تبكي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(سنذهب الى نُزل وسننام هناك) ركض الشاب وهو يجر خلفه ساكُرا الجو كان باردًا ملابسهم تبللت بسبب المطر المنساب مِن السماء ركض كلاهما بينما يطاردهم بعض الحرس، حتى تخلصوا من أثرهم القصر كان في حالة فوضى بسبب موت الشوغون

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



(سنذهب الى نُزل وسننام هناك) ركض الشاب وهو يجر خلفه ساكُرا الجو كان باردًا ملابسهم تبللت بسبب المطر المنساب مِن السماء ركض كلاهما بينما يطاردهم بعض الحرس، حتى تخلصوا من أثرهم القصر كان في حالة فوضى بسبب موت الشوغون.

إختار الشاب الطريق الاطول كان وعرًا ومليئًا بالاشجار والاعشاب الضارة بعضها يصل حتى طول المترين نحو السماء كان كلاهما يركضان بينما يقبض على كف يدها شعر بثقل جسدها توقف واستدار بسرعة ليجدها تجلس على الارض يبدو بأنها تعثرت ملابسها ملطخة بالوحل وبعض بقع الدماء من اطرافها وشعرها مبلل بالكامل، جلس القرفصاء أمامها أبعد شعرها عن وجهها بينما ملامح وجهها كانت هادئة للغاية، خمن من انها مازالت تحت الصدمة.

"القاتِل البَريء"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن