(ساكُرا ابقي خلفي) تحدث بينما يتخد وضعية للقتال والدفاع في وقتٍ واحد يقف منتصبًا بشكل مستقيم يرخي أكتافه والسيف في وضع عامودي شبه مائل لليسار أمامه،
(هل تضن انك ستفوز في مواجهة أربعة رجال؟) سخر منه خصمه
(أجل، هل أنتم من فعل هذا بهذه القرية؟)
(لقد كانت قرية ذات أرباح جيدة استخرجنا الكثير مِن الكنوز لقد كانوا قرية سهلة اغلبهم نساء واطفال استمتعنا بوقتنا بالفعل) سخر مجددًا بينما يضحك الثلاثة الاخرون،
زفر الشاب الهواء بغضب حثالة كهؤلاء كانوا سببًا في موت والده، وآسومي. لذا القدر يعطيه فرصة ثانية ليحمي شخصًا عزيزًا عليه مجددًا.
الجو كان مظلمًا بسبب الدخان الذي يملأ الجو والشمس التي غابت واحتضنتها الغيوم السوداء والمطر الذي كان ينزل من السماء تبدو هذه الايام سماء إيدو في حال سيء لابد ان الحوادث السابقة قد اغضبت السماء،
هاجمه أحدهم بسيفه بشكل عامودي كانت ضربة تستهدف العنق بشكل خاص لكن رد فعله كان أسرع بكثير ثنى ركبتيه نحو الأرض مر السيف من فوق رأسه بينما بحركة سريعة منه غرس السيف من اسفل منتصف فكه مخترقة رأسه من الاعلى،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مايزال هناك ثلاثة مقاتلين، لكن مهارته قد هزت ثقتهم بعض الشيء هاجمه إثنان في وقت واحد الاخير كان يراقب لابد من إنه قائد هذه المجموعة، هذا ما أستنتجه ساسكي. تراجع بخطوتين ليستعيد دفاعه ساكُرا كانت تقف في الخلف ترتجف خوفًا، كل ما كانت تراه في كل مرة هو ظهره يحميها كتفيه العريضين وشعره الاسود المربوط من الخلف كحلمها تمامًا وقوفه هناك وحمايتها كانت تبعث الطمأنينة في قلبها المرتجف،
تمر من جانبها فراشة ذات لون أبيض، ربما عِث ذو لون أبيض لا يهم لكنها كانت متيقنة إنها تعيش داخل ذلك الحلم،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
