الثنائيات: ناروتو x ساكورا، ساسكي x هيناتا
ماذا إن سافر أطفال ساسكي وهيناتا وناروتو وساكورا إلي عالم آخر؟، كيف سيستطيعون التعامل مع ذلك؟، وما ذلك العالم حتي؟، وهل سيتمكنوا من العودة؟
يقف الإثنين في ظهر بعضهم البعض بينما انزلقت قطرة عرق بسبب التوتر الذي يشعرون به لأنهم محاصرون الآن وسط الأعداء
"ياروتو أستعد" همست الفتاة ذات الشعر الأسود الطويل كسواد الليل بجدية
"هاي" أجاب الفتي ذو الشعر الأشقر الحريري بجدية مماثلة
دقائق حتي ركض الإثنين بسرعة نحو الأعداء بينما كانت الفتاة تغمض عينيها فقد فتحتهم بشكل مفاجئ لتظهر بعض الأوردة حول عينيها وكانت عينيها باللون القرمزي الدموي وبها ثلاث فويصلات سوداء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لن اهزم فأنا اوتشيها هوشي!!" صرخت الفتاة ثم جعلت يديها علي شكل مخالب صقر ثم ظهرت في يدها شحنة ضخمة من البرق ثواني حتي نطقت هوشي بـ "تشيدوري"
"شششااااانررروووو!!!!!" صرخ الفتي الأشقر الذي بجانبها وهو يضرب الأرض بقوة لتتحول لحطام
"واحد، إثنين، ثلاثة، أربعة، خمسة" كانت هوشي تعدهم وهي تتنقل بعينيها في كل مكان لتراهم "ستة، سبعة، ثمانية، تسعة، عشرة، أحدي عشر، أثني عشر" ظلت تعد حتي لاحظت أنه لا يوجد أحد آخر "أثني عشر ياروتو!!" قالت الفتاة وقد كانت قضت علي خمسة بالفعل بـ التشيدوري الخاصة بها سابقاً "حسناً وها هم إثنين" قال ياروتو وقد ضرب إثنين والصقهم بالحائط بالفعل
"الضربات الأربعة وستون" نطقت هوشي وهي تجهز يديها ثم اوقعت واحد لكنها أغمضت عينيها بسرعة بسبب الألم الشديد فيها ثم فتحتهم بسرعة مجدداً لكي لا يتم مباغتتها بهجوم مفاجئ وقد كانت هذه المرة مفعلة البياكوغان فقط لأنها لا تستطيع الحفاظ علي الإثنين معاً لمدة طويلة لذلك ألمتها عينيها
وجدت ثلاثة يتجهون لها بسرعة لتبدأ هي بالدوران بسرعة ثم اوقعتهم جميعاً وبعدها أغمضت عينيها لتبدأ تلك التجاعيد تختفي من حولها وعندما فتحتها كانت هناك الشارينغان فقط هذه المرة وضعت يدها قرب شفتيها لتخرج بعدها كرة نار كبيرة وقد أوقعت إثنين بها "لن أترك لكي الأربعة البقية" قال ياروتو بإبتسامة واثقة ثم شكل راسينغان ضخمة في يده وقضي علي الأربعة المتبقين
"وأخيراً" قالت هوشي بتعب وهي تغمض عينيها ثم تفتحها لتعود للون الأسود العادي
"هل وصل ميتسكي يا تري؟؟" قال ياروتو وهو يرتمي علي الأرض ويسند بظهره علي أحدي الأشجار
