ذهب نيمار و فريقه سان جرمان إلى منطقة ريفية تقع في البرازيل
(لقد كان هذا بعد كأس العالم ) و استأجروا منزلًا كبيرًا كان من خشب
لأن كما قلت انها منطقة ريفية
و بعد ان رتبوا اغراضهم قال الحكيمي
الحكيمي: هييييي مبابي اين جواربي اللذي اعطيتهم لك بالامس
مبابي: هيييييي لا تصرخ ربما في حقيبتي او في خزانة المطبخ
نيمار: خزانة المطبخ ؟ من المتخلف اللذي يضع جوارب في المطبخ
حكيمي: مبابي و تعال اخذ ابنك او قتلته
نيمار: كل شيء الا ابني 😡 ذهب و هو يركض
اما عن باقي الفريق كان يضحك عليهم
.
.
.
تسريع للأحداث كان في المنزل حديقة كبيرة و قال كارلوس
كارلوس: هي يا شباب شريكم نلعب كرة في الحديقة الكل وافق
لأن ليس هناك شيء ليفعلوه
.
.
.
ركبوا المرمى و ضلوا يلعبون إلى ان انتهى الشوط الاول و خسر فريق نيمار لان مع الفريق الاخر ميسي المهم بدء الشوط الثاني
و اخذ نيمار الكورة و ركلها ركلة قويه و لكن حصل ما لم يكن بالحسبان ركل الكرة على نافذة البيت اللذي امامهم وا كسرت ضل الجميع ينضر إلى نيمار
إلى ان خرجت فتاة و هي البطلة لذا سأوصف شكلها كانت سمراء شعرها طويل و ويفي و لون عينيها اصفر و على انفها وخدها نمش
.
.
.
قالت ماذا هناك هل منزلي مرمة
نيمار: اعتذر انستي حدث هذا بالخطأ
كرستينا: يا إلهي كيف بالخطأ حسنًا حسنًا لا بأس اذهب فقط
نيمار: حسنًا سأدفع تصليحها
كرستينا: لا لا داعي حسنًا انت الان اذهب و اكمل ما كنت تفعله
ودخلت منزلها و على دخلتها اتى المدرب و قال
المدرب: ماللذي حدث هنا
مبابي: لم يحدث شيء هنا
المدرب: إذا اين الكرة
ميسي: لقد ركلها نيمار بقوة و هي الان بالغابة ( هناك غابة على الشمال )
المدرب: حسنًا اذهب و احضرها نيمار
نيمار: حسنًا كان في هذهِ اللحظة يريد تقبيل رأس ميسي و مبابي و
بعدها ذهب إلى الغابة و سلك طريق و دهب امام منزل كرستينا و دق
الباب
كرستينا: ماذا تريد
نيمار: الكرة
كرستينا: لحظة ذهبت واحضرتها و قالت تفضل
نيمار: شكرًا على تفهمك للموقف و اعتذر مره اخرى
كرستينا ببتسامة خفيفة: لا بأس و العفو
وذهب نيمار وهو بطول الطريق يفكر بها لقد سرقت قلبه و وصل
.
.
.
اكمل ولا لا اكتبوا لي و تجنبوا الاخطاء الإملائية وصوتوا رجاءً باي🫶🏻
