لو كان خيرًا " لأتيٰ "
لو كان خيرًا " لبقيٰ "
لو كان خيرًا " لدام "
لو كان خيرًا " لكان "
{وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}'. 💖💖💐" ".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان ادهم يتحدث مع احد الحراس بضيق لايصدق مايقوله
" انا طلعت فوق بنفسي وملقتش حد، هما حصلهم حاجه انطق مالك فين؟؟؟؟
"ياادهم باشا انا مقدرش اقولك لان مالك باشا امرني بكدا"
زفر ادهم بحنق شديد ثم اردف
" ازاي يعني امرك بكدا احنا لازم نعرف مكانه "
في تلك الاحيان اتي راشد واحمد وذياد ليتدخل راشد بضيق
" بص انت هتقول الوقتي هو فين تمم وملكش دعوه بأي حاجه انا هحميك من مالك متقلقش "
تنفس الحارس بتوتر ثم اجاب ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نادر بخوف:
" مالك؟؟؟؟؟؟؟ "
تقدم منه مالك بشر ثم اردف بفحيح مرعب
" فين غاليه؟؟؟؟؟؟؟ ".
تراجع نادر الي الخلف ثم اردف بخبث
" غاليه انتهت يامالك وانت هتنتهي معاها "
ثم صاح بصوت عال
" يارجاااااااااااااله"
في تلك اللحظه كان يحاوط مالك العديد من الرجال الضخماء
" النهارده انا مبسوط اووي عشان هخلص من اتنين بدل واحد عصفورين بحجر واحد "
كان مالك يقف ببرود عينيه مثبته علي نادر كأنه يرصد فريسته قبل الانقضاض عليها،، اقترب منه رجال نادر رويدا رويدا،، ثم انقضوا عليه جميعهم وكأنهم ذئاب جائعه،، وبالطبع مع هذا العدد الكبير لم يستطع مالك صدهم،، كان يصد الضربات بعنف شديد وقوه لكن كان عددهم اقوي منه ...
ليبتسم نادر باإنتصار كبيير لكن فجأه اختفت تلك الابتسامه عندما رأي مالك يتقدم منه بعنف كببر ومقاومه رغم العدد الذي يمسك به
وبالفعل نجح في ذلك ليتملص منهم واتجه نحو نادر ثم انقض عليه بلكمات في جميع وجهه بقوه كبيره لكن وبسرعه سحبه رجال نادر مقيضين حركته تماما بسبب عددهم الكبير
قام نادر من علي الارض وهو يمسح فمه من الدماء الغزيره التي كانت تسيل منها ثم اردف
"انت نهايتك علي ايدي يمالك انا اللي هقتلك باإيدي"
أنت تقرأ
(احببت قيوده)
General Fictionمهما كانت الانثي قويه،سيأتي يوم وتقع في قيود مالكها وآسرها،فلا داعي للمقاومه،فخلقت حواء من ضلع آدم.♥️