.
أتَعلم مالذي يُحزنني ؟
إنهم جادَلُوني فِيكَ مِراراً
أخبَرتهُم إنكَ مُختَلف
فَـ خَذلتني
أنا فَقط .. أحِنُ لِنفسي قَبل الخذلان
و ها أنا ذَا ، وَحِيداً مُجَدداً .. وَ إلى الابد
كيف لي أن أعودُ لنفسي ؟
لَقد كُنت فَقط أرجوا أمَان حُضنك
إنهُ كافٍ لِيزيح حُزني وخُذلاني
كَيف العَيشُ مِن بَعدِكَ وأنا كُنت أعيش لأجلكَ ؟
عُد الي وأرِح قَلباً قد هَام فِيكَ عِشقاً
.