Intro

18 4 1
                                    

.

أتَعلم مالذي يُحزنني ؟

إنهم جادَلُوني فِيكَ مِراراً

أخبَرتهُم إنكَ مُختَلف

فَـ خَذلتني

أنا فَقط .. أحِنُ لِنفسي قَبل الخذلان

و ها أنا ذَا ، وَحِيداً مُجَدداً .. وَ إلى الابد

كيف لي أن أعودُ لنفسي ؟

لَقد كُنت فَقط أرجوا أمَان حُضنك

إنهُ كافٍ لِيزيح حُزني وخُذلاني

كَيف العَيشُ مِن بَعدِكَ وأنا كُنت أعيش لأجلكَ ؟

عُد الي وأرِح قَلباً قد هَام فِيكَ عِشقاً

.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
' خُذلآن 'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن