في الصباح 9:00.
تستيقظ رينا و هي متعبة بسبب مهمة البارحة.
رينا "اهه، رأسي يؤلم جداً".
لتستقيم من على السرير و تتذكر ليلة البارحة كيف نامت بحضن جون، ذهبت الى الباب بعد ان لبست الروب الذي يستر جسدها يصل تحت الرقبة، فتحت الباب لترى جوزفين واقفة عند الباب.
جوزفين بي ابتسامة" سيدتي الجميلة صباح الخير ".
رينا" صباح النور امي الجميلة ".
جوزفين" امرني سيد جون ان لا ادعك تذهبين اليوم من القصر،، و ان سألتي لماذا سأخبرك بعد تناولك الفطور، و اوصى السيد ان لا تخرجي من الغرفة و تبقي ممدة على السرير ".
رينا" لماذا انا بخير ".
سحبت جوزفين رينا و جعلتها تستلقي على السرير رافعة جزئها العلوي.
جوزفين" اسفة سيدتي هاكذا امر السيد".
رينا "لكن لدي عمل و ملابسي اين هي".
جوزفين" لقد غسلتها و هي لم تنشف بعد".
رينا "امي الجميله، انا حقا بخير ليس بي شيء".
جوزفين" يمكن ان السيد اتعبك البارحة ".
رينا بتنهد" نعم اتعبني تصرفاته جنونية ".
جوزفين" يبدو ان السيد كانت لديه شهوة كبيرة فيك البارحة ".
رينا بخجل بعد ان استوعبت ما تقصده" هاااا، اسفة امي انتي تقصدين انه اتعبني بي الللل،، لا لا لم نفعل شيء ابدا، هذا لن يحدث الا حين اتزوج، لن اسمح له بي الاقتراب حتى".
جوزفين "اااه، ارحتيني ظننتك من البنات التي يسعى خلف ماله او عاهرة من العاهرات، انا اسف لك منذ ان توفيت والدة جون لم يعد يحب النساء".
رينا بي استغراب" لماذا؟! ".
جوزفين" بنيتي ان جون عانا كثير في صغره اخصتاً من والده لهذا اليوم يوم وفاة امه لهذا لا يريد منك الذهاب ".
رينا" كيف فقد والدته هل اخبرتني ".
جوزفين" حسنا، عندما كان عمر جون 10 سنوات كان يتدرب على كيف يحمل الاسلحة او كيف يصوب او كيف يقتل تعلمها منذ صغره، كان صعب عليه تعلم هذه الاشياء في عمر العاشرة لكن اصرار والده لانه كان رئيس مافيا متسلط لا يرحم، كان يعوده على القساوة و عدم الضعف، كان يضربه يعنفه اشد العنف، و كان والده يئخذه معه الى المعارك لكن امه كانت تمنع اباه ان يأخذه، لكن كان جون يذهب لانه لا يريد من امه ان تتعذب فقد عندما كان جون لا يذهب الى المعارك كانت امه تتعذب من قبل والده، الى ان اصبح بسن 12 و خاصة في مثل هذا اليوم، عاد اب جون الى البيت كان غاضب طلب مني تلك اليلة ان اخذ جون خارج القصر لكي لا يسمع صوت تعذيب والدته و انا فعلت هذا اخذته الى الحديقة، ونحن في الحديقة كنت اسمع صراخ امه يعلو اكثر فا اكثر و قد لاحظ جون هذا حتى افلت من يدي وذهب نحو غرفة والده رأى امه مكبلا بسلاسل لا تستطيع الحراك كان اب جون يضربها بسوط حتى جسمها بدأ ينزف، حتى اتت الحظى التى ضرب والده امه علي رأسها بدون رحمة حتى جون ذهب الى امه الان والده انتهى من تعذيبها، فك قيود امه و وضعها في حضنه قالت امه و هي تبكي (بني لا تقلق سوف تعتني بك جوزفين،، جوزفين اعتني بي جون) قلت بحزن و دموع (حاضر سيدتي) قالت (جون، اريد ان اوصيك وصية نفذها في القريب العاجل،، اقتل والدك مثلما قتلني... احبك بني) لتفقد امه الحياة و بداء جون بلصراخ حتى جعلته ينهض، بعد مرور سنتين اصبح جون لديه عصابة مافيا اكبر من والده في احد اليالي اقتحم جون المنزل مع عصابته و قتل والده مثل وصيت امه قتل الجميع لم يقتلني بل اخذني لقصره و قال لي اني امه و لن يدعني اتعب تكلف في علاجي و تعالجت و ها انا اعاونه كوني امه ".
رينا ببكاء" اذا هكذا ".
جوزفين" لا تبكي عزيزتي، يا خادمات احضرن الفطور ".
أنت تقرأ
المافيا السوداء -1-‼️ قيد التعديل ‼️
Aksiوصف القصة.. غيرمعقدة.. فيها قتل تعذيب كل شيء... عصابات... جميلة جدا. تتحدث القصة عن فتاة تعمل كنادلة في احدى المقاهي عمرها20 سنة و اسمها رينا... هي مثل الوحش المتخفي بغطائه الانساني هي رئيسة مافيا و مليونيرا تملك الكثير و الكثير. اما الشخص الاخر...