وأخيرا... لقد تطلب الامر نفسا طويلا بحق..
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة ولكني اتسائل ما بعدها..أوهايو، أوهايو، أوهايووووو مينا
السلام عليكم ورحمة الله جميعا
ما سأكتبه الان هوحصاد ما يقارب او يتجاوز ثماني سنوات (حتى بت لا اعلم الوقت بالضبط منذ بدأ الامر)
لذا رجاءا، فضلا وليس أمرا، أتمتى من الجميع قراءة كل ما سيدون الان للاخير، وبعدها استمتعو بفصلين من ورثة السماوات واسطورة زيكس، الاول مهيب وغامض اشد غموض، والثاني مهيب ومضحك قليلا..أما بعد يا رفاق..
شكرا لكم أشد شكر، شكرا جزيلا لكل من وقف معي منذ بداية مسيرتي على مدوناتي الثلاث، موقع فضاء الروايات، وموقع ملوك الروايات، الواتباد وغيرهم من مواقع كتبت رفقتها واغلقت كذلك..
شكرا لكم يا داعمي طوال هذا الوقت حتى أضع اول خطواتي في هذا الواقع بقوة خيالي هذا..
أنا ريد أكاغامي والذي اعتبره اسما فنيا رافقني وخضع لتحولات حتى أصبح ما عليه الان، أما اسمي الحقيقي فهو رائد الأمين العايب (العايب هو لقبي واسم العائلة)
كنت ومازلت دائما مؤلف روايات فانتازيا، روايات مختصة بالخيال وطرق الزراعة، والقوى الخارقة..
ما أطمح إليه هو رحلة طويلة ازلية وقمة لا متناهية، احد نقاطها ان يرى الجميع خيالي هذا، اريد ان اتفوق على عديد مؤلفي الخيال سواء كتاب او مخرجين او مانجاكا، اريد التفوق حتى على اودا نفسه هههه
أعلم ان البعض ربما يجد الامر مضحكا ولكن انا حقا اطمح لهذا وما اكثر من هذا، رغم عدم توفر الامكانيات والظروف المساعدة إلا اني لم ولن استسلم..
اعلم اعلم لقد استسلمت مرة من قبل وقد اعتذرت لكم عنها بعدما عدت هه😅
حسنا حسنا لقد طال الحديث ولم اصل للب الموضوع، فأنتم لم تتوقعو أن كل ثرثرتي هاته لاجل شكركم فقط؟
مسألة شكركم لها رابط مع ما سأقوله وهو دعمكم.. (هذا طبيعي فأنتم رفاقي..)من بين:
-ورثة السماوات (جزئين الفصل الجاري 295)
-أسطورة زيكس (الفصل الجاري 5)
-رحلة الثلاثة ملايين سنة (الفصل الجاري 2)
-ملك العوالم العودة للوطن (الفصل الجاري 7)
من بين رواياتي الاربع وطوال مسيرة الاعوام الماضية كان دعمكم هو ابرز دافع لي لترتفع رواية من بين الأربع وتصبح كتابا..
أنت تقرأ
رحلة الثلاثة ملايين سنة
Fantasíaليست مئة أو ألف أو حتى مليون فقط، بل الأمر تخطى ليكون ثلاث ملايين سنة.. اللحظة التي طال إنتظارها، يوم اللقاء الموعود أخيرا، كله كان كذبة.. حدث الأمر في ثواني فقط قبل أن تختفي تلك السعادة ويعتلي وجهه ملامح الغضب العارم، سواد عينيه ذلك اليوم كان قادرا...