كُنْتُ كُلَّ الْأَشْيَاءِ الَّتِي يَصْعُبُ الْحُصُولُ عَلَيْهَاک هُدُوءُ وَسَطِ زِحَامٍ ک وَعُودٍ فِي غَفْلِهِ حَبٌّ وَ ک رُجُوعُ الْمَيِّتِ لِلْحَيَاهِ
كُنْتُ الْمُسْتَحِيلَ وَكُنْتُ الْمُمْكِنَ
انْتِ مِثْلَ الشَّمْعِهِ الَّتِي تُضِيئُ حَيَاتِي وَلَهَا دِفْءٌ عَمِيقُ دِفْءٌ يَجْعَلُنِي مَشْرِقَهُ وَسَعِيدَهُ
قَلْبِي لَا يَنْبِضُ إِلَّا بِرُؤْيَتِكَ
وَرُوحِي لَا تَزْهَرْ إِلَّا بِرُؤْيَتِكَالتَّحَدُّثُ أَلِيكْ يُشْبِهُ مُعَالِجَهُ رُوحِي حَتِّي وَإِنْ لَمْ تَكُنْ مَوْجُودًا
عَيْنَاكَ ک السِّجْنُ عِنْدَمَا اتَأَمَّلُهَا أَصْبَحَ سَجِينُهُ لِتِلْكَ الْعَيْنَانِ مُحَاصِرَهُ بَيْنَ قُيُودِ حِصْنِهَا
بِمُجَرَّدِ النَّظَرِ أَلِيكْ أَشْعُرُ بِتَدَفُّقِ جُرُعَاتِ هَائِلِهِ مِنْ السَّعَادِهِ وَالطُّمَأْنِينِهِ وَالرَّاحِهِ فِي دَمِي
وَكَأَنَّنِي ابْتَلَعْتُ كُلَّ مَا هُوَ دَوَاءٌ لِلرَّاحِهِ فِي هَذَا الْعَالَمِ
YOU ARE READING
HE IS RANDOM ||هو عشوائي
De Todo"مَاذَا لَوْ مُتْنَا قَبْلَ أَنْ نَقُولَ كُلَّ شَيْءٍ .. مَاذَا لَوْ مَاتَ الَّذِينَ نُرِيدُ أَنْ نَقُولَ لَهُمْ كُلُّ شَيْءٍ؟" هَذَا سَيَكُونُ كِتَابَاتٍ عَشْوَائِيهِ وَقِصَصَ قَصِيرِهِ أَقْتِبَاسَاتٌ وَأَلَخُّ..