ch.5.

0 0 0
                                    

.
.
.
.
ذهبت لغرفه كبريلت كانت عكس ما توقعت كانت ذات ذوق رفيع رغم بساطتها سادها اللون الازرق الغامق والاسود
وهناك كيتار في ركن الغرفه
لم اركز اكثر من ذلك
وذهبت لسريري وضعت اغراضي
ثم ذهبت للحمام لاغير ثيابي لبيجامه

ثم ذهبت للغرفة ولم اطرق الباب لاتفاجئ بان كبريلت كان عاري الصدر
لتتوسع عيناه من رأني
لاغلق الباب بسرعه
وقلبي يخفق بسرعه
أسندت ظهري على الباب ثم تنهدت
بعده دقيقتين فتح الباب لاعتدل بوقفتي
نظرت له ثم اشحت ببصري
ماري:انا اسفه ....  نسيت ان اطرق الباب
كبريلت : لاباس لاباس تفضلي
دلفت للغرفة او بالاصح بالسرير
كبريلت:اطفئ الضوء ام تريديه؟
ماري:اطفئه شكرا

بعد صمت لمده ليست قليله

كبريلت:هل انتي نائمة

ماري:كيف انام اشعر بتوتر شديد

كبريلت وهو يحاول تهديئي:لاتقلقي انا رتبت كل شيء صديقي يعمل بالمطار لذلك الاجراءات ستكون سريعه جدا ولم يراكِ احد

ماري:هذا يبعث الطمأنينه

كبريلت:حدثيني عن نفسك

ماري:امممم انا عمري 17 احب قراءه الكتب جيدة بدراسة مكروها من قبل والديها بلا ادنى سبب و وحيده بلا اصدقاء

كبريلت: انا وجولي فزاعات بنسبة لكِ
قالها بنبره ضاحكه

لابادله الضحك:هيييي لم اقصد ذلك

كبريلت:لا افهم سبب تصرف والديك هكذا

ماري: صدقني انا لا اعلم
لم اشعر بنفسي الا وانا نائمة
.
.
.
.
.
.
.

IN THE MORNING

شعرت بحركات كثيره

جولي:استقيضييي سنتاخرررر
ماري:ماذا يحدث
جولي وكبريلت:ستقلع طائره بعد ساعتينننن
لاهرع للحمام بسرعه و غيرت ملابسي و ادخلت البيجامه لحقيبتي
وساعدت كبريلت لان حرفيا حقيبته فارغه
وذهب بيتصل بصديقه ليوصلنا لان اذا ذهبنا بسياره الاجره سوف تقلع وتهبط الرحله ونحن مازلنا بالطريق
كبريلت:رائع وضبتي اكثر من نصف الحقيبه بوقت قياسي
اكمل هو حقيبته وكنت اودع جولي لانها لم تذهب معنا فهي تدرس بالجامعه هنا
جولي:هذا رقمي حاولي ان نتكلم كل يوم
ماري:انا شاكره حقا لكم
كبريلت وهو يركض بكل الارجاء :اللعنه اين حذائي
ماري :بيدك
كبريلت وهو يضحك بغباء: حسنا انزلي قبلي هناك سياره زرقاء تنتضرنه اسبقيني

عانقت جولي وخرجت
رأيت سياره زرقاء رياضيه
واو
ذهبت باتجاه السياره ليخرج شاب مثير منها ولكن حرفيا شكله مضحك شعره غير مرتب و هو يرتدي بجامه
:اانتِ ماري
ماري:نعم
ليركض ويسحب حقيبتي ويضعها بسياره
:انا اليكس صديق هذا الاحمق
لياتي كبريلت و يرمي حقيبه لصديقه ويقفز بسياره
:لننطلق واللعنه
انطلقنا واقسم اننا سنطير بهذه السياره
.
.
.
وصلنه للمطار بوقت قياسي
كبريلت :لم انسى لك هذا المعروف
اليكس: بطبع لا تنساه عندما تعود اعطني مال التجاوز بسرعه ياغبي
لنضحك
ثم نركض للمطار
.
.
.
.
ليحضر صديق كبريلت بعربه غريبه خاصه لتجول موضفين المطار بها لنركب بها لان مطار كبير
و وضعنا دائما في مقدمه الطابور
ونحن كنا حق شاكرين بحيث لم نكن لننتظر
شكرناه بشده
وتبقى على موعد الاقلاع ربع ساعه
ليجلس كبريلت على كرسي ويتنهد
:نجونا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 30, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لندن مدينة اللصوص H.Sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن