افيض عشقاً

626 18 12
                                    



............

٨:٣٧ م
انا في غرفه هيون، امضيت حوالي اسبوعين عنده، نحن نتكيف جيدا معا

كنت قد خرجت من حمامي المنعش لتوي وحسب، انا حرفيا استخدمت نصف غسول الاوركيد واستخدمت ثلاث كرات استحمام الخاصه به حتى انني اضفت بعض الزيوت العطريه التي وجدتها، باختصار شديد كان افضل حمام في حياتي، انا حتى استخدمت نصف محسن الشعر الخاص بهيون، ذلك الباهض اقصد ،

ولكن لحسن حظي الوافر الذي لم يدم طويلا سمعت صياح سونغمين الذي كان يستحم حسبما اظن في حمام الشقة المشترك، هو صاح مجددا اظنه يخبرني ان افتح الباب؟

لكن الامر المدهش ان خصلة من شعري قد التفت حول قفل حمالتي مما جعل رقبتي تعود الى الخلف بقوة

سونغمين :  "ايفلين الباااببببببب!!"
صرخته الاخيره سببت لي بالهرولة بينما اصيح ب :"فهمت" حيث جهه الباب افتحه واحاول الهرب سريعا، انا حرفيا نصف ظهري واضح واغلب الرفاق هنا

"Hey!! Whre r u Goin ?!" كان هذا سؤال تشان ولاول مرة اراه الم في المؤخرة

بسبب كون تركيز اجمع الوفود تسلط علي اضطررت ان ابقى حيث موضعي فقط الصق ظهري بالستارة

لينو وتشانغبين ظهروا من خلف تشان ثم هان واخيرا عيوني حطت على وجه تألفه كثيرا، عيونه التقت خاصتي وشفتاي تفرقت. شيء بداخلي لهث

هو قام بتحيتي بعيناه الحلوتان
كان على وشك الجلوس على الاريكه ولكن لابد انه فهم انني بحاجته على انفراد بهذه اللحظه عندما خطى بقربي

هو وقف بجانبي : "اهلا" عيونه تحدق بي من الاعلى الى الاسفل هو يتفحصني..
لا تتففحصني ارجوك..
ابدو فوضويه..
حمقاء..

انا حرفيا اضع يدي خلف ظهري بينما احشر جسدي بالستارة

هو ابتسم : "رائحتك جميلة"
احس ان خدودي تحترق وجسدي بارتفاع درجة الحرارة
اشعر بالدوار!! تبا

"هي، هلا ساعدتني"
"لطفا" انا سالت بهمس تقريبا اشير له وهو ابتسم بشكل يذيب روحي

رفعت التيشيرت من الخلف لاجله
شعرت بمدى قربه
لمساته..

كل شيء اشعرني بالجنون، المنطقه التي تلمسها اصابعه تلسعني وكانه يمرر قطعه معدنيه مشتعلة، اشعر بلسعات على جلدي ولدغات في معدتي

هو كان يقفل حمالتي بعد ان تعامل مع خصلة شعري برقة بالغه
تنفسي يضطرب اشعر انه يفعلها ببطئ

"انتهيت" قال كلمته بعد ان مسح على قطعه الدانتيل الخاصة بصدريتي باصابعه ثم انزل قماش الشيرت يستر جسدي به

"شكرا لك" اخبرته بصوت خفيض وهو عاد يبتسم
قبلته فوق خده

"anything for my little princes"

"missed you"
اخبرته مجددا وهو قرب جسدي اليه،
نفسه اصبح قريبا فعلمت انه سيقبلني
لذا انا فقط اغَمضت عيوني ادعه يقود..

انا احبه


.
.
.

كاعده احس مشاعري دتفيض لهالولد شسوي؟





اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.










نشوة ه.ه.جحيث تعيش القصص. اكتشف الآن