مَرمية في هذه الحياة، كشيطان محاصر في لهب الجحيم الواقع. جدران رُعبي تُحاصرني، كما تحاصر هالاتٌ مفزعة عيني. تمنيت لو أجد السلام، ولو لثانية واحدة من نعيمٍ كاذب، لا وجود له في هذا العالم. حبات من الوهم، مسروقة من خبث شيطان، تُسلب وعيي، وتزيدني اغترابًا عن واقعي المؤلم. دمارٌ يلاحقني من الخارج، يختبئ في أعمق دواخلي. روحي المحطمة ستظل تائهة على الأرض، تبحث عن السلام وأمنياتٍ مسروقة، في عالم لا مكان فيه لي. هنا انتهت حياتي... فلا مكان لي في هذا العالم اللامع، عالم المراهقين." اكرهك كـكرهي للون الوردي."
" ان رأيتني مجنونا لأزيدك جرعة من جنوني."
..........................................................هدي مقدمة روايتي الجديدة والتي اخبرتكم عنها مسبقا حيث ستكون عن المراهقة وكل المشاعر سوا ايجابية او سلبية حيث يتبين لنا انها ليست فئة عمرية لتجارب جديدة فقط كما هو موضح في المقدمة
كنت حابة انشرها بعد رمضان بس مقدرت اصبر متحمسة لي نهاية الرواية 🙂 اني نحس اني الكاتبة الوحيدة يلي تفكر بنهاية الرواية قبل البدء بها ولا باحداثها ومتشوقة لنهايتها
اتمنى ان تنال اعجابكم وان تقومو بدعمها مثل الرقصة الاخيرة ❤
أنت تقرأ
بًيِّنِ جّـدٍرانِ أّلَمًراهّـقُةّ
Fiksi Remaja" حياة قاتلة كأنها الجحيم ، جدران من نار الجحيم السوداء مظلمة كـ هالاتي المفزعة ، تمنيت السلام ولو لحين ثانيةٍ من نعيم كاذب ليس له وجود، حبات من صنع الشيطان تصنع لي عالما ورديا متكاملٍ لبضع ثوانٍ مسروقة ، امنياتي في واقعي كانت الجحيم ، دماراً شملن...