γλυπτική النحت

806 22 1
                                    


فانيسا

أنتِ فِتْنَتي و فَجْري ، فِردَوسي و فُرقَاني، فضَّتي و فضائي ، فِقهي وفلكي ، فَرَجي و فِدائي ، فَوزِي و فرحي





















_لم احبها ولاكن كنت اعَمِلُها بطريقه حسنه لأنها ابنه عمي الصغيره وهي تعلقت بي وعيشُها معي جعلها تُحبني

أطلقت ضحكه ساخره وقالت

_مِن أكبر المشاكِل عِندَما تُعامِل شَخص بأسلوب حَسن و يَعتبِرُه حُب







_اريد ان انتقم

نظرت له ثم قالت بعض أن أعادت نظرها نحو منحوتَاتِها

_لا تَنتَقِم مِن الوَرده التي جرحتك بِشوكها ،خَرِيفُها قادم































_جونكوك

همهم لها القابع امامها

_القَسُوه لَيست دائماً عُنوان القلوب المَيته ؛

اقتربت من وجهه حتي أصبحت تستنشق رائحه السجائر المُنبَعِثه منه ،ووضعت يدها علي وجنته ونظرت له بعيونها المخدره واكملت

_فَبعض القلوب الطيبه تقسوا لأنها مجروحه.


































وقف أمامها بانفعال

_سئمت من كوني اصلح كل خدش من حولي ، وما بداخلي معمر بالخراب ڤانيسا!

ضحكت بصوت عالي ثم نظرت له بعيون تملؤها الامل والحب و الدفء مع ابتسامه صغيره نمت علي وجهها

واقتربت منه ضامه ايه الي صدرها

وقالت بي همس بجانب أذنه

_لا تقلق سيأتي يوماً ما شخص يداوي جميع جروحك





























_فَراشتي ، لو كان الأمر عائداً الى لخبئتك في قلبي من كل شئ.



























_لقد قمت بكسب ثقتها كي اخوانها واكسرها لا ايلا

نظرت له باستغراب

_جونكوك ؟

اقتربت منه واضعه فرشاه الرسم أمام وجهه

_من اعطاك عينيه لا تجازيه بالعمى !





















_جونكوك ، لا تَتسرع في الحُكمِ عَلي بَعد كُل شَئ ، انتَ تري مَا أعرضه لك فقط .


















أحاط بها اصبحت بينه وبين الجدار محبوسه واقترب منها واضعا وجهه بين سنايا عنقها هامِساً

_وانتِ كا منحوتة اغريقيه اتأمَلُها مِن الغَسق و حتى بُزوغ الفجر












_جنرال جيون








البارت الاول هينزل اول ما الاقي تفاعل حلو علي الروايه

Greek sculpture : النَحتُ الأغرِيقِيWhere stories live. Discover now