الفصل الثاني

216 15 23
                                    

كان أغيد هو أحد الذين سيساعدون 
وسيسطع نجمه
أغيد: وأخيرااااا انتهى
.....أرني
عامر: رائع
أغيد: هل ستسمح لي يا أبي باللعب
عامر: أجل يابني
أغيد: متحمس هل ستشارك
تردد وقال: لا لا أريد

وغادر
أغيد: لم أقصد
عامر: لاتقلق يحتاج وقتا
أغيد: أبي تذكرت لقد رأى كابوساً
عامر: هكذا ما يخيفني أن يتذكر لقد عانى ما يكفي ونجا بأعجوبة
قمر: أجل
أغيد: وجدتها سأتحداه
كان يجلس مع نوار ويعلمها الإطلاق
نوار: أخي أخبرني لماذا لاتريد المشاركة
.... أنا خائف كثيراً لا أدري لماذا
أغيد: أنا أسف ياصديقي
...لا بأس  لا عليك
هل تريد ان تتحداني لكن ستخسر كعادتك
أغيد: لن أخسر أمامك
لكنه خسر
أغيد بتذمر: لا أصدق
ضحك... عليه وقال: ستهزمني يوماً ما وتذكر أهم شيء رابطك مع أخيل هو الأهم اهتم بتنميته ولا تفقده
أغيد: أعدك ياشهاب
*أجل انه شهاب لم يمت وهذه قصة طويلة *
شهاب: أحسنت وتذكر أخيل شريكك
كما الشجاع شريكي
أغيد: أجل (سأنتقم لما قام به فراس لأجل شهاب)
شهاب: أين شردت
أغيد: لاشيء
ولكن قبل أن يتكلم تذكر أمرا
بدأ شهاب يرتجف من الخوف وسقط على ركبتيه
أغيد: مابك
شهاب: ل لا شيء لدي شعور غريب
أغيد: هل أستدعي أبي
شهاب: لا لا سأخلد للنوم قليلا
أغيد: حسنا كماتريد
خلد شهاب: للنوم
مع الأز الوقت ظهر
ملاحظة"شهاب فقد كامل ذكرياته

أغيد: أبي اسمعني
عامر: ماذا
أخبره أغيد بماحصل

عامر: هكذا سأتكلم معه
دخل عامر لغرفة شهاب ووجده مغطيا رأسه بالغطاء
وهو يبكي
عامر: مابك
شهاب: ا انه هو أنا خائف أن يحصل شيء نفس الكابوس
حضنه عامر وقال: لن أسمح لأحد بإيذائك وبكى بشدة حتى نام
في المساء غادر أغيد ليشارك في باخرة البطولة
شهاب: لا تخسر
أغيد بصراخ: لن أخسر
نوار: لا تصرخ

ودعهم وذهب

في أمريكا
ماهر: فيصل اذا هل ستشارك
فيصل: نعم فقد سمعت أن هناك لاعباً قوياً اسمه أغيد أتوق لنزاله
ماهر: هكذا إذا
تبدلت ملامح ماهر لحزن فقد تذكر حماسة شهاب
كان هناك شخص أيضا يريد أن ينتقم لشهاب وهو صديق له يدعى رائد
رائد: لما الحزن
ماهر: لن تفهم
رائد: اهو من أجل شخص ما
ماهر: كان أعز أصدقائي كان كأخي لكن اسكندر تسبب في موته وبدأت دموعه تنهمر
حزن رائد عليه فهو يعرف شهاب
أيضا
ويعرفه جيداً

ألم و أمل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن