مقدمه

164 16 162
                                    

بقلمي : غدير احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه الحساب ♥️🫶
وعلقو على كل فقره حتى تصعد القصه ويصير
عليها تفاعل حلوو حتي ابدي انشرر
.................
المشهد
...

(جلست قرب النافذة وكأنها تنتضر شيء تنضر بعيون حزينة دامعة وهي تحاول اخفاء ملامح الخوف بداخلها لتتراقص اصابعها على اطراف شعرها الاسود المُتدلي على اكتافها تداعبه وتنضر له بحزن ... كان يدور في ذهن هذهِ الفتاة اسئله تحزنها و لم تجد لهن اي اجابه كانت تتعايش مع هذهِ الاسئله و هذهِ الافكار بحزن شديد.
..................
أسراء::
ليش ابوي ميحبني
ليش بس اني ماعندي اب؟
ليش امي تصرف عليهه
اني اريد يصير عندي اب مثل البنات
باوع على خوالي شلون يشترون البناتهم
باوع على امي يكتلونهه كدامي بس ماعرف اسوي شي
باوع على اخوي الي جوهه ايد خالي يريد يذبحه
شنوو وليش هيج ميحبونه مواحنا جهال اختهم ؟
ليش راح صار ١٤ سنه ماكو؟
خاف ابوي ميت وميكلولي
اتمنى اشوف ابوي
هاي كلهم عدهم اب اله اني

((إلغُرب تِندل دَرب گاعي شجاكم يا هَلي متيهين ؟))
...
كل هذهِ الاسئله تراود ذهن هذه الفتاة الصغير
يا ترى هل تجد الاجوبه على اسئلتها و ماذا سيحدث بعد ذلك؟

اللحكايه بقيه

اللحكايه بقيه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
#ابي الظالمWhere stories live. Discover now