في مدرسه الUa كان هناك ذاك المراهق المتهور ذو الشعر الأشقر الشائك و الأعين القرميزيه القاتلة و وسامته الجذابه ، ذو الشخصيه الغاضبه دائما و المنزعجه و ألا مباليه ولكن ...
كان لا يزال يملك مشاعر ، يملك قلب ينبض
كيف سوف يكمل حياته بعد رؤيته تلك الفتاه...
تمر الساعات و الأيام و الشهور و ها قد أصبحتي الآن في آخر يوم في مدرستك و قد مررتي بالكثير من التجارب و المواقف المختلفه منها ما جعلكي تبكين ليالي و أسابيع و منها ما أدخل السرور و السعاده إلى قلبك تعرفتي على أشخاص لم تتوقعي أنكي ستجدين مثلهم و كَونتي صداقات جميله مع العديد من الطلاب و الطالبات كما تحسنت علاقتك مع الأشخاص المقربين لكي و قد تمكنتي من تطوير علاقتك بهم أكثر فأكثر و واجهتي الكثير من الأشرار و تعرضدتي للكثير و الكثير من الإصابات منها الطفيف و البسيط و منها ما كان مميت و لكنك نجوتي من كل هذا و قد تقبلتي قوتكي أكثر و عملتي على تطوريها متجاهله الانتقادات الموجهه لكي و لقد اتسعت و اختلفت نظرتك للحياه مما جعلك الفتاه الناضجه الواعيه التي أنتي عليها الآن
مما جعل هذه السنوات التي عشتيها منذ دخولك مدرسه الUa من أفضل و أسوء سنوات حياتك في ذات الوقت
كنتي في منزلك القديم الذي في ذات الحي مع باكوغو تستيقظين بخمول كالعاده من فراشك و لكن يصبح وجهك أكثر إشراقا بمجرد تذكرك أن اليوم هو من أهم أيام حياتك توجهتي للحمام لتجهيز نفسك بسرعه و ترتدين ملابس طبيعية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تحضرين لنفسك فطور سريع و انتي تتحدثين في الهاتف مع استاذك لم تتمكنوا من مشاركه المنزل بعد لأن العلاقه بينكما لا تصل لهذه الدرجه لكن احبتتما هذه العلاقه البسيطه كأب و ابنته تنهين التحدث من استاذك و تتصلين فورا على مينا لكنها لا تجيب لذا تتصلين على جيرو لتجيبك و تتحدثان عن التجهيزات و ما الى هنالك لتنهيان المكالمه بعدما اخبرتك انهم بإنتظارك انتي و باكوغو عند المدرسه لتخرجي من المنزل و تتوجهي بسرعه نحو منزل باكوغو و تطرقين الباب لتفتح لكي السيده متسوكي و ترحب بكي و تدخلكي لتنتظري قليلا حتى نزل باكوغو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.