🌓تبت على يديه🌓
💎بقلم : ايمان العماري💎
✨الجزء : 39✨
بقا بدر الدين كيخمم حتا داتو عينو فاق على صوت منبه لي عمرو باش افيق قبل لفجر ناض ودخل لدوش دوش باش اصحصح توضأ وخرج صلا جوج ركعات وهو انزل لتحت هز تمر وحليب وشوية دالخبز جلس كيتسحر بيهم حيت غدا لخميس وهو من ديما كيصوم يوم الاتنين والخميس ... تسحر وشرب لما وهو يطلع لفوق سمع ادن لفجر وخرج لمسجد لي جنبهم صلا فيه وخرج بقا كيتحرك كيف عادتو تمشا مسافة طويلة مرجعش لدار حتا بدات شمس كتشرق دخل لدار لقا مو كيف عادتها فايقة كتوجد لفطوربدر الدين باس ليها رسها : صباح الخير الوليدة
نجاة: صباح النور ا ولدي صايم ليوم
بدرالدين : اه
نجاة : الله يقبل ياربي .. طلع نزل جداك اتلقها فاقت
بدر الدين : هي لولة
طلع بدر الدين صبح على جداه وعونها حتا نزلات لتحت جلسات باش تفطر هي ونجاة ومشا باش اجيب ليها دوا ديالها اعطيه ليها
بدر الدين : ميمتي هاكي دواك
الجدة : الله ارضي عليك
نهيلة : صباح الخير عليكم
الكل : صباح الخير
نجاة: فين نور ؟؟؟
نهيلة : هاهي دابا تنزل خليتها كتبدل حوايجها
الجدة : وقولي ليها تستر قبل لاتفطر تاني بشي دقة
نجاة : مي الله اهديك حشومة راه لبنت ضيفة عندنا
مزال كيهدرو نزلات نور لي لبسات سروال دجينز مزير وتيشورت بيض ولايحة على كتافها كاب وهازة صاكها تاع لحوايج .....
نور : صباح الخير عليكم
الجدة : ها لي قلت ليكم شفتيها اش لبسات
نجاة : (شافت ف نور) بنتي اجي تفطري متديش على الحاجة (نتبهات لصكها لي هزاه) فين غادية بداك الصاك ؟
نور : غادة فحالي اخا ....
مزال ماكملتها من فمها حتى سمعو محجوبة كتغوت ضارو كاملين عندها كانت حاطة يدها على قلبها لي كيضرب وكتحاول تنفس ولكن ولو مقدااش ولات كاملة متشنجة وجها زرااق ... بدر دفع الكورسي وناض عندها عطاها كاس دالما تشرب ونهيلة كتشوف فيها مخلوعة ونجاة ولات كترعد بالخوف نور لاحت صاكها ومشات عندها كتجري حطات يديها على قلبها لقاتو كيضرب بدقات متسااارعة
نور : الحاجة تنفسي
محجوبة كتشوف فيها ودموع تجمعو فعنيها وحركات راسها بمعنى مقدراش ....
نور : متخافيش .. تهدني وحاولي تنفسي .... متخلعيش لاتخلعتي قلبك غايزيد يضرب تهدني عفاك
أنت تقرأ
ثبت على يديه🌱مكتملة🌱
Romance💎مكتملة💎 #قصة_دينية بعنوان : #تُبْتُ على يديه ✍️ بقلم : ايمان العماري لا شك أننا أصبحنا في زمن مليء بالفتن والملهيات عن طريق الله ونحتاج جميعاً لتجديد التوبة وتجديد العهد مع الله -جل و علاه- فمهما عَظُم ذنبُك، ل...