EXCERPTS

374 14 4
                                    

" أنَـتَ المُـتأذِي الُوحِـيدَ بِـتلكَ اللعِـبةُ القِـذرة"







"جدُك يُقيم تجمُعًا سنبقىٰ هُناك لِشهر أو أكَثر.."

" لمَ أذهبَ"

" أنَا لا أخذُ رأيكَ ستذهبِين شئتِي أمَ لا ، أيضًا أنتِ لا تملكِين مَا يُشغلكَ ألانَ فَـ لِمَا الرفضَ؟"

" لا أطِيقُ عائلتكَ تلكَ كَما لا أطِيقُكَ.." أجابته ببرود شديد

.
.
.

"الىٰ أين أنسه باركَ؟" سألهَا يرفعَ حاجبِيه

" أنسه باركَ فِي مُؤخرتكَ" أجابتهُ بِبرود

نهضَ مِن مضجعَه مُقتربًا مِنهَا بِينما تتمُوضعَ يدِيه
فِي جِيب بِنطاله
" لِسانكَ يحتاجَ قصَ حقًا"

عِيني المعنِيه قُلبتَ بِسخرِيه لِتُجيبه بِلكَنه أمِيركيه
مُزدرِيه
" Touch me if u can"

ضغطَ قبضة يِده يمنعَ نفسَه مِن تحطِيم وجهّا ، هِي تستمرَ بِأستفزازه.

" لا أحبُذ تِكَرار كَلامِي لا تحاولَ حتىٰ أنّ تُلقِي أوامركَ علِي!" أردفتَ بِحده

.


.
.

حامـضَ النترِيـكَ

حامضَ النترِيكَ؟ ألِيس هذَا التِيزابَ ، تذكَر كَونها قرأتَ أحدَ الكُتب وكَان بهِ ،لكَن لِحظه! أنهُ مُذيب قُوي؟

" مَا هَذا؟" سألتهُ بِنبره مُنخفضه يتخللهَا التُوترَ

" أفرِغيه قبلَ أنّ أفرغهُ فُوق رأسكِ!"

.
.
.

"رائعَ شخصَ أخرَ يُضافَ لِقائمه السُوداءَ.. أنتِ لا تجلبـُِين سوىٰ الحظَ السِيء" سخرتَ تُحدقُ بِحدقتِيهَا لِذاتهَا البائسَه

تنهِيده طُوِيله خرجتَ مِن بِين شفتِيهَا تُخفضَ بِصرهَا
لِبركة الدماءَ تحتها

" متىٰ سينتهِي كَُل شِيء؟... أريدُ الراحَه حقًا"

.
.
.

" أنتِ تخُصِينِي أنَا فقطَ!" نبسَ بِحده يده شدتهَا نحُوه حتىٰ تقاسمة أنفاسهُما لقُربَ المُبالغَ

IN THE DARK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن