midnight pr1

140 7 1
                                    

انا مجرد فتاة عاديه تعيش حياة عاديه"
تشعر انها مملة و تافهه و غير مهمة في منظر الجميع
و خاليه من الحب و المشاعر اتجاه الغير و استمر م ن الهروب من تقرب الشخص مني و ا لاحتكاك بي كثيرا لاكن لست ب شخص سيء او متكبر لاكنني
اضن انني كذالك بردود
الناس الغريبه التي تشعرني
ا

نني حقا شخص سيء

+++++

ولاكن دات مرة كان يجب علي الذهاب للسكن في مدينة سيول تبعد عن منزل عائلتي بكثير من الساعات ل لوصول اليها لان تخصصي الدي يجب ان ادرسه
لا يوجد مدارس في المدينة التي اسكن فيها لكي ادرس فيها ولاكن عندما عرفت انني سوف ارتحل
كنت فرحة لانني سوف ا سكن وحدي لان في المنزل لايوجد هدوء او خصوصية لذالك كانت تلك ف رصتي لاحصل على القليل من الراحة
وذهبت لغرفتي احزم اغراضي باكملها
و كتبي التي سوف ادرس بها لان غدا سوف ارتحل لمنزلي الجديد و من ثم نمت
و استيقظت على السابعة صباحا مرهقه لاني لم انم البارحه جيدا بسبب الم راسي و لاكن لم اهتم للامر كثيرا و ذهبت متجهتا للمرحاض لاغسل و جهي بالطبع و من ثم أحضرت حقيبة السفر من غرفتي واتجهت
للمطبخ لآكل الفطور ثم ذهبت لأودع عائلتي ولأن اخرج من هذا البيت المضلم والمشؤوم
وذهبت متجهة إلى محطة القطار
و وصلت اخيرا للحي الذى سوف اسكن فيه
و دخلت للمنزل لقد كان جميل جدا
ولاكن عندما اتجهت للغرفة لاستريح
من هدا الطريق الطويل
كانت في غرفتي دفاتر رسم
اعتقد انها تخص الشخص الدي كان يسكن قبلي
ولاكن عندما فتحت تلك الدفاتر كانت
فيها رسومات مثيرة عن الجنس
مثل الحضات الحميمة التي تكون بين الجنسين
و بصراحه أعجبتني تلك الرسومات و الطريقه التي مرسومة بيها لانني انا ايضا ارسم و هده هي
الأشياء التي اتقنها جيدا
و من ثم اخدت لها بعض الصور


وثم قلت في نفسي من الممكن أن يعود
لهم عن قريب و دهبت اتجه لسريري لانام فقط بضع
دقايق و لاكن المفاجأة اني نمت حتى منتصف اليل
"لقد كنت حقا متعبه!"
ذهبت متجهة للمطبخ و لاكن سمعت
طرق في الباب لقد كنت متفاجئة لان الان منتصف اليل
"من سوف ياتي في هده الساعة"
و ذهبت لافتح الباب و لاكن كانت المفاجأة


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 24, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

midnight 743  "Jongkok "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن