في مدرسه الUa كان هناك ذاك المراهق المتهور ذو الشعر الأشقر الشائك و الأعين القرميزيه القاتلة و وسامته الجذابه ، ذو الشخصيه الغاضبه دائما و المنزعجه و ألا مباليه ولكن ...
كان لا يزال يملك مشاعر ، يملك قلب ينبض
كيف سوف يكمل حياته بعد رؤيته تلك الفتاه...
تقفين أمام الباب و المفرقعات قد أُطلقت على وجهك فجأه لتصرخي من الفزع و كنتي سوف تهجمين لولا سماعك صوت ضحكه من خلف الباب بالطبع تعرفتي على صاحب هذه الضحكه بسرعه كانت صديقتك إيما
لتتذمري من إفزاعها لكي و أنكي كنتي سوف تهاجمينها لاكنها لم تسمح لكي بالتحدث كثيرا
"اعععععععععع ... ايمااا !! أخبرتك الا تفزعيني هكذا كي لا أؤذيكي !!" "نيهيهيهيهيهييي كيوو لا وقت للتذمر فهذا يوم مميز إنه يوم ميلادك يا فتاااه ياهووووو !!!!"
تصرخ بصوت عالي كالمجنونه و كأنها ستتزوج و ليس يوم ميلادك لتسدي أذنيكي بيداكي و أنتي تحاولين إيقافها لكن تلحظين شخص آخر واقف أمام الباب لتنظري له بإستغراب كان يملك شعر أزرق اللون كالمحيط و لديه خصله بيضاء على جانبه الأيمن كانت يملك عيننان نيليه و كان وسيم بحق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنظرين له و فمك مفتوح قليلا لعدم معرفتك من هذا لتقولي بالإنجليزية ببلاهه
"البطل زيلوس ؟! " ينظر لكي لتتسع عيناه و يقول بتفاجؤ "البطله كيو ؟!" "أوه نسيت أن أعرفك على_ ... ماذا ؟!!.."
كنتي تعلمين أن صديقتك تملك حبيب من الأبطال و لكنكي لم تتمكني من رؤيته أو بالاحرى لم تتعرفي عليه لم تعلمي أنه البطل زيلوس لقد رئيته بالفعل في معارك عده لكي لم تتوقعي قد أن البطل زيلوس سيكون حبيب صديقتك و لو حتر ٢٪ لأن كل من شخصيتهما مختلفتين تماما عن بعضهما فحسب معرفتك هو هادئ جدا و متواضع كذلك كان يذكرك بشوتو كثرا بينما صديقتك متهوره و طائشه جدا مثل آشيدو تماما مما جعل كونهما حبيبين أمر مستحيل تقريبا كانت إيما قد فتحت فمها أكثر منك حتى لأن آخر ما كان بعقلها هو أني و حبيبها قد نعرف بعضنا كانت إيما تقف في منتصفكم و هي تنظر يمينا إليكي و يسارا إلى حبيبها يمين يسار يمين يسار يمين يسار
"أعععععععععععععععع لقد فسدت مفاجأتيييييي !!!"
تصرخ إيما حتى شعرتي بطبله أذنك سوف تنفجر من شده صوتها
~~~~~~~
كنتما تتحدثان و تتدردشان و أنتما تأكلان الكعكه التي أحضرتها لكي لأنها تعلم أنكي لن تفعلي هذا لنفسك بينما كان حبيبها //البطل زيلوس// صامت طوال الوقت كنتي ممتنه لها بحق لأنها تذكرت هذا اليوم الذي لم تتذكريه أنتي بنفسك و أتت إليكي بالرغم من إنشاغلها بعملها أكثر من السابق بسبب إكمالها دراستها و أصبحت الآن طبيبه بدلًا من ممرضه مما زاد أعباء عملها أكثر و كذلك حبيبها فهو بطل مثلك و أعلى منكي مرتبه لذا هو مشغول أكثر
