كان مهند يتمسك بي هاتفه ويكتب الرساله رقم المليون التي كان مضمونها. ماتردي ياختي انتي قاعده بتعملي اييييييه ردي قسما بالله لاكون معرفك
ليصرخ بصوت مرتفع للغايه ويقوم بي ضرب راسه بي الحائط اكثر من مره وهو لا يستطيع اخذ انفاسه والاشتعال ظاهر بي وضوح شديد علي جسده الخارجي فا ماذا عن داخله فا النار التي بي بداخله تحرقه ببطيء اشد من سير السلحفاه فا نيران الغيره شعورها مثل خروج الروح من الجسد خاصه علي قلب عاشق انهكه الالم والفراق والندم
خرجت سابه نابيه من فم مهند التي ازداد احتراقه حتي وصل الي منتهاه لتتوسع عينيه بي طريقه مخيفه للغايه واخذ يخرج انفاسه بي سرعه شديده وصوت مرتفع ليحاول الاتصال بها للمره التي لا يعلم عددها ولكن صوت اشعار رسائل علي هاتفه جعلته ينتفض من مكانه وينظر الي الهاتف بتمني ولهفه متامل ان تلك الرسائل تكون منها
لينظر الي ماارسلته له بي الخطا بي أعين اصبحت تخرج اقذفه ناريه وجسد مشتعل به النيران وتلتهمه وتزداد بي شده وقلب ينزق الدماء من شده طعناته التي تلقاها بي سهم مغموث بي السم ومشتعل بي النيران لتظل تلك النيران تغلي بداخل عقله وقلبه وحواسه ولكن عندما قرا الرساله التي ارسلتها انفجرت النيران بي شده والتهمته جميع من حوله وكأن جسده تحول الي بركان ثائر وانفجر بعد تلك الرساله التي كان مضمونها. دول صوري بي التيشرتات وقمصان النوم اللي قولتلك عليهم بكره حاتصور بي اللانجيرهات وابعتلك الصور معلش مش حاقدر انهارده هلكانه وعاوزه انام يلا باي ياقلبي بحبك❤🙈💋
أنت تقرأ
سلطان الحاره وأميرتها
General Fictionهي. فتاه صغيره عشقته ببراءتها كبرت وترعرعت داخل مملكته لتصبح متيمه به تراه وكأنها لم تري غيره تنسي العالم بمجرد ان تنظر داخل عينيه العميقه التي تري بهم مالم تراه في العالم باكمله هو شاب مهذب ومحبوب من الجميع لم يناديها غير ابنتي يراها دائما ابنته ا...
