part 1:سفينة تيتانيك عادت

236 12 2
                                    


تبا لم قد يحدث ذلك معي تحديدا ؟!

تذمرت أضم يداي

ربما لأنك كنت ضحيته .

ماذا ،أظن أن الافلام الكورية ڨد بدا مفعولها

توقفت بمنتصف الطريق أنظر لها جاحظة ماتقوله أحيانا يصدمني كيف لفتاتة بال22أن تقول ذلك

"صدقيني هذه المرة، إن ألبرت شخص متبجح يتعب ثروته ليغري الفتيات تعلمين هو كأي متهور يحب فضاء الليالي العابرة."

تتبعت تعابيرها وهي تصنع الخوف وأكملت :

بالطبع الفتيات تعشقنه ،لكنن ..

لكن ماذا ياطائشة أكملي

ضربت ذراعها بخفةفأدارت رأسها لي ببطئ وقالت تمرر يدها على رقبتها كأن سكينا ما سينحر رقبتها.

سيقتلها

ماذا

بووم
ضحكت بصوت عال
يافتاة عليك رأيت وجهك

توقفت عن السير ونفضت رأسي ذلك ليس ممتعا بتاتا

"كيف تفعلين بي ذلك كدتي تخنقينني من الخوف "

وجهك كان ممتعا باللون الاصفر

كانت تضحك بهستيريه وكلما نظرت لوجهي تعيد رسم ملاح مضحكة قائلة أنني رسمت نفس التعبير

حسنا كفي عن مضايقتي

إن أليكس صديقتي منذ الطفولة هذا أسمها الاسترالي أما عن إسمها الكوري هو سوها
نحن بشهر ديسمبر حيث هو أجمل وقت لتناول الحلوى عند العم ماريوس مالك مقهى لطيف في الصباح لكنه يتحول لمكان ٱخر بالليل
كنا ذاهبتان إليه على كل حال دائما مايبقي لنا حصةا من الكعك المحلى وفجأة
وعلى غرار العادة إلتقينا بشخص لم نتوقع قدومه فتيبست أطرافنا

"أليكس ،إستقيمي وارفعي ذقنك لاتنحي ظهرك إنه المستقبل "

من الصدمة صرخت بإسمه

"تتايهيونغ!!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 10, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

IAM yours حيث تعيش القصص. اكتشف الآن