التقى نجمان ترنحا في السماء ومضة..... اتى النور.. نور يجمع بينهما. هي انا نور السما كنت كالبدر في الليلة الظلماء كنت كالكأس في وقت الجفاف، انرت حياتهما. كانت تلك هي العائلة السعيدة بمعناها، عشنا اجمل الاوقات.
حين بلغت السادسة عشر من عمري اتى ذلك القدر. تركني احد اضواء الطريق العتيم أيكفي ضوء واحد لأكمل الطريق، شعرت بدموعها الدافئة تتساقط حزنا على تركها لي وحيدة وتتساقط فرحا على ماتركت للدنيا من نورا للسماء.
ذهبت أمي واصاب أبي الخمود، اما انا ففي حالة جمود شعرت الزمن اللذي مضى حتى بلغت العشرين من عمري كالغبار تناثر، لم اشعر بشئ فمن انا... انا؟ تفتحت اعيني الا واذ انا فتاة يعجز عن وصفها البشر مابي اكنت هكذا ام هو عمر الزهور اهذا شبابي... فتاة بيضاء ناعمة يكاد الحرير يخدشها رقتها كرقة الزهور... وصلت حد الجمال الى الجنون.. انسدل من على كتفها خيوط الحرير يكاد المرء يجرح من شعرها... رفيقة الطبيعة بيضاء القلب... صوتها رنات قلب لدقة حب.... انا نور السما
أنت تقرأ
قصة فداء
Randomانكشف القمر... لمعت النجوم.. نبض قلبي لكن لمن لاادري..... بدأت افكر في قصة حبي بدأت اتخيل مالاينبغي تخيلت ذاك الاهتمام الزائد.. تخيلت ضحكة المجهول من هو من ذا اللذي خطف قلبي..... فكرت فيها كيف لي ان اعرف نبضاب حب! أهي فطرة؟؟ ... جبرت على الحب...