ملفته و مُختلفه كأنها القمر بينَ النجوم
بَينَ العَقلُ و القَلبُ قَضيةٌ عٌنوانٌها أنتِ
لَو كـآنَ هُنآكَ سَببٌ للحيآةْ سأجعلهَ أنتِ
يقال بأن للورد حكاية، لكن من سيفهم حكايتك يا ورد
يَميلُ لها الوردُ ، فالورد فالورد لموطنهِ يحنُّ
تحب الوَرد و هي من الحُسن وَردة
امرأة تحمل في عينيها دجلة والفرات ولا تريدني إن أغرق
قلبي مفتوح دائماً ؛ لاستقبال صوتك
كُل اللحظاَت معكَ حُبَ ثم حُبَ ثم حُبَ
انتَ الدَنيا وبعُمق هّذه الكلمة ﮼احبك
لها عيُون أقلٌ ما يُقال عنها
إنها " مَوطن للقُبل " .ِكل اَلأماكن تبدِو دافئة برفقَتك
أنتِ أعمق من كونك شعور وينتهي
متعلق بكَ وكأن الأرض لا تحتوي غيركِ.
.
.
.
في نفس اليوم
اوصل مارك وونيونغ بـ درجته النارية
بسبب أنه لا يمتلك سيارة إذ أعاد تلك السيارة إلى صاحبها
نزلت وونيونغ و خلعت الخوذة
و عندما خلعت الخوذة اخذ شعرها البنية الحريري الطويل بـ الطيران و اخذت تعدل خصل شعرها
و هنا أدرك عزيزنا أنه الآن رأى اجمل شيء في العالم
"شكراً لكَ على التوصيلة سيد مارك اتمنى لك ليلة سعيدة"
قالت وونيونغ بـ ادب و هي تنحني و وضعت الخوذة على الدراجةأرادت المغادرة لكن مارك امسك ذراعها
"كيف أحظى بـ ليلة سعيدة و أنتِ بعيدة عني"
"ماذا تقصد"
"اسمعي وونيونغ انا لست شخص لعوب و لم اخدع شخصاً حياتي كلها انا و بـ كل صراحة احبكِ"
قال مارك بـ جراءة"عفواً انتَ تحبني انا؟"
قالت وونيونغ بـ سخرية"و ماذا بي يا انسة"
أنت تقرأ
𝔰𝔬𝔲𝔯 𝔠𝔞𝔫𝔡𝔶| حٌلَوِةَ حٌأُمِضَةَ
Lãng mạnآلُِحٍلُِوة عٍآدِة مآ تڪون ذَآت مذَآقٌ حٍلُِو لُِڪن آلُِشُيء آلُِذَي جٍمعٍنآ هـو حٍلُِوة حٍآمضة ڪنتِ مثلُِ منزلُِ لُِي عٍندِمآ لُِم يڪن لُِي منزلُِ آحٍتويني بَڪلُِ قٌوتڪِ لُِيس ڪلُِ شُيء حٍلُِو هـو بَآلُِوآقٌعٍ حٍلُِو قٌدِ تڪون أحٍيآنآً آلُِآشُي...