"" "" "" ""
لنبـدأ مـن هـُنا
لـربمـا يتخطـي البعـض منكـم هـذه المـُقدمـة
البسيطـة ولـكن الأكيـد إن هـُناك من يـَهتم
حتـي وإن كـانت الفئـة القليلـةأُود منكـم لـو لـ نـَرتـقي أنـا .. وأنـتَ ..
كمـا أنـتِ أيـضاً..
فـى مـواقع التـواصل الإجـتماعي ..بهـذا المـوقـع لا يَـهم إسـمكَ ولا عـُمركَ .. أو حتـي مـَوطنكَ .. لا يـُوجد هُنـا مكـانـة إجتمـاعيـة
ولا فـرق بالعمـر .. الـذي يَـهم تـلك القـصص التـي تـَصنع لـنـا ذكـرى لطيفـة .. كمـا يـَهم طـَرح التسـاءل بيننـا ومشـاركـة أفكـارنا .. يَـهم أنـاقة الأسلوب حتـي لـو كـان تنـاقض .. يَـهم التـواضع الـذي يُـلفت إنتبـاهنـا وأخـلاقنـا فـي لغـة الحـوار .. إحتـرامناً لـبعض وإحـترامكَ لـرأي الآخـر وأن إختلفنـا ..هـذا مـا يـَهم بحـق .. وبـهذا نـبقى أصدقـاء ثـم وأخـوة وأخيـراً نكـن عـائلـة .. عائلـة الكتـرونية راقيـة .. ربـما نَكتـبُ عـن شـيٍء نـعيشهُ .. أو عـن أمـل .. عـن هُـموم .. عـن قـضية .. عـن مـُعاناة .. عـن ألم .. شـغف... وربمـا نتشـارك الـوحدة
وربـما لـيس كـل مـا نـَعيشهُ يـَستحق الـكتابة .. بـالنهاية نـحنُ بـشر من الممكـن كلمـة تـسعدنا يـومٍ كـامل .. وكـلمة تـوجعنا دهـراً كـامل ..لهـذا
لـ نـُخرج الكلمـات بالتـربيـة التـي كبـرنـا عليهـا
أيهـا السـادة
..
.
الـروايـة بهـا الفـاظ لغويـة لكنهـا ليسـت
" جنسيـة بـحتة "أكـتب هـنا الـتـاريـخ والـوقـت الـذي بـدأت بـه قـراءة الـروايـه...
الـروايـة بـدأت بيـوم 22/5/2023
وأخـيراً مـرحبـا بـك بعـائـلة
𝑀𝑈𝑁𝑄𝐼𝐷𝐻𝐼.
.
.
._ياللهـي فقـط قـوم بـإنقـذي ولـن أُغضـب أمـي مـجدداً حـسنـاً سـأتنـزل قـليـلاً أعـدك أننـي لـن أتنمـر عـلي اليـكس مجـدداً ولن أدعـوها بصاحبة الأنـف الـكبيـر...
_ حـسنـاً حـسنـاً أعـدك أننـي لـن أتبـول بجـانب زهـور جـارتنـا سـونيـا من بـعد الأن...
_ أتسمـعنِ؟!
_ لا تـَخافِ وتمـاسكي سـَ أقـوم بفتـح بـاب الـسيارة ببـطء لهـذا عَينـك عـلي...

أنت تقرأ
𝑀𝑈𝑁𝑄𝐼𝐷𝐻𝐼
Romanceأنـا وأنـتِ والـهواء ثـالـثناً، فـمن تـلعنيـن بـضبط الهـواء أم ذاتـك؟! هـنا قـائد فـريـق الأنقـاذ الـوحـده الـرابعـه... الغـلاف من صـنع الـجميـلة مـيڤ