تجمعنا سماءٌ واحدة.

982 113 122
                                    

ماذا لو قررت المغامرة و أخذ قرار فجائي و عند الذروة دون التفكير مرتين ؟

ماذا لو اغتنمت الفرصة في فعل شيء كنت تؤجله مرة و اثنين و ثلاث؟

ماذا لو تركت القلم لمشاعرك فتولت زمام الأمور و تقدمت هي لـ الأمام؟

ماذا لو فقدت السلطة على دواسة و على العجلة؟

هذا ما حدث لي و أنا أكتب لقاء،نشرتها فجائيا دون أن أمنح نفسي فرصة التراجع و وجدت نفسي رويدا رويدا أغرق فيها...كليا!

ثم ماذا لو دخلت خاوي اليدين و أغرقك الجميع بالحب كأرض متشققة تبتلع قطرات المطر بعد الجفاف دفعة واحدة ؟

ماذا لو كنتم سببا في صنع ابتسامة غريب؟ أو ليس الأمر غريبا؟

أناملكم تلك...ترفع وجنتاي كي أبتسم كلما ابتئست!

ماذا لو حاول شخص ما شكرك بكل الطرق لكنه عجز عن إيجاد تعبير مناسبة و ذو أثر؟

كلماتكم أثقلت ميزان حبكم لدي و رفعته لـ السقف...لـ السقف!

أشكر كل من وقعت عيناه على كتاباتي و كل من خط لي رسالة ممتلئة بالحب...بالمناسبة تلك الرسائل تضع أجنحة صغيرة فوق قلبي تجعله يطير عاليا ^o^.

وددت جمع أغلب تلك الرسائل و نشرها هنا ليدوم عبقها لأطول مدة ممكنة.

كما...أريد أن أبتسم كلما وقعت عيناي على هذه الرسائل و إن مرت عقود...
كما أنني أريد أن أريها لوالداي و إلى أطفالي المستقبليين إن شاء الله XD (أفكر أكثر من اللازم )

لنبدأ؟

واحد...

اثنان...

ثلاثة...

ثلاثة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 16 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أزقتنا (حادثني)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن