P«إذا هل حَدثتها بشأن الزهور»
«فعلت»
«مابك»
«لازلت هُناك عند أنفسها القريبة وملمس أناملها الرقيقة، تركت قلبى على عتبات بابها وأتيت»
«ألم تكتفى عيناك منها حين شاهدتها،ألم يخمد قَلبك قليلا »
«ليتنى لم أرها كَانت تبدو كزهرة غُرست على سطح القمر لا أنا قادر على لمسها ولا أستطيع كف عيناى عنها، شاهدتها لكنى كَفيف لا أرى سوها، حٍين ودعتها أختفت الانوار من حولى وعمت العتمه من جديد نيران قَلبى التى لم تّخمد فحين ألتقينا تجدد اللهب واندلعت النيران وما أن أوشكت على الوداع حتى تَفجرا النيران تصدع من جديد
»«هل كان الأمر بهذا الكٍبر جنغكوك لما لا تعودا معا وانتهينا »
«كبرياء،، الأمر هو مجرد كبرياء خَدش قلب مُرهق وروح رقيقة تايهونغ فروحى المدفونة فى سراديب قلبها تأبى العودة ولى وقلبى المُتألم من حلاوة ملمحها هَوى ألم الغرام، كلانا مُذنب لكن ربما لم يأتى وقت العوده أعتقد ان الأرض لن تَحتمل عودتنا تاى لن تتحمل لهب الحنين حين يُطفىء بنيران آخرى، ربما يغرق البشر فى دموع فرحتى يا صديقى،حين تندلع حرب أخرى تايهونغ حرب عودتنا »
«انت تتعب روحك فقط جنغكوك»
«انا عاشق تايهونغ،لازالت أمارلس زهرة روتها عروق قلبى حتى تفتحت ونضجت به أخبرنى كيف يَبتر القلب ذاته »
«عاشق»
تَنهد تايهونغ على حال صديقه، فبتر الهوى ليس بلأمر الهين ابدا«دعك منى تاى أخبرنى هل ألتقيت بذات السوسن اليوم»
«اجل زَارتها الملكة من اجلى بباقة زهور مجهولة طلبت منها وصفها واخبرتنى انها ربما تأتينى بالرسومات غدا، تلك الفكتوريا ترغب فى التخلص منى سريعا يا رجل»
«وربما لا»
جاوبه جنغكوك ينفى هذا فهو يعلم نوايها«كيف»
، اتسأل حقا، تُرى هل تتخلص الملكة من مُتمردها الذى بسببه أصبحت تضم أضخم المساحات المعمريه ف العالم، شهرتها وجمالها بحاجة إليك لورد»
«هه علينا فقط الانتظار»
«إلهى غدا سأرها من جديد أرغب فى نوم عميق للغد»
«ليلة سعيده أيها العاشق الأبله»
بسخرية ألقى كلماته لصديقه العاشق قبل اللجوءلنوم عميق
أنت تقرأ
إيِّريِّسِـ
Romanceمُهداه إلى السَيدةْ كيم♡ إنه إيريس لوردى.. خُصلات ليلية. وأعين سكنها البحر صوت الأمواج فى قلبى يُنذر نبضاتى من الانفجار.. أتتنى الازهار بأعينك ولما لا تأتينى بعبقك فيكتمل بى عهد الهوى اُقسم ان جميعى انت. إنها إيريس واقتلع لى قلبى من مَرقدَه واغرس...