" fourteen "

34 5 0
                                    


قرائه ليليه وأستمتعو.

enjoy.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

من الغريب كيف إنتها بي المطاف هكذا لم أكن أتوقع بأن كُل ما مررت به قد يحدث معي في زمنٍ ما.

الكثير و الكثير من الأمور تدور من حولي ويالَ العجب حتى وأن بقيت أتعجب كثيراً فـ من المستحيل أن يصل مقدار دهشتي الداخليه.

وتعجبي الصامت للوصف ما بداخلي من حربٍ بارده بلاً الكثير من المعارك الذاتيه بيني وبين عقلي.

مازلت حتى الآن أرغب في إشباع عقلي بكل ما يطمع في معرفته.

بدايتاً مع إنطلاق الشرارات وحتى هذه اللحظه ماذا تخفي عني الأيام من الأمور المبهمه والتي يطغى عليها الغموض.

" أيتها الآنسه المعذره منك" فجأه تم قطع حبل أفكاري من قبل أحدا الخادمت لذلك قمت برفع جسدي عن الملائات الناعمه لأنظر إليها بنظرات مبهمه.

" السيد يطلب منك القدوم للأسفل" أردفت بعادتها اللبقه و المهذبه وبعدها غادرت الغرفة.

لاكن مالذي يريده ذاك الأحمق مني في مثل هذا الصباح الباكر.

تباً له هل يمكنني الحصول على فتره من النقاهَ فقط نهظت من موضعي بتكاسل و أنزعاج شديد مجبرتاً نفسي على الذهاب لرؤية ما الذي يريده السيد فاليريو كتلة الجليد المتنقله.

أنطلقت إلى الأسفل ووجدته كان يتحدث في الهاتف بينما يدور هُنا وهُناك.

نظرت أليه بعد جلوسي على الأريكه أثناء ذهابه هُنا و هُناك.

كنت أجلس وأنا أضع قداماً فوق الأخرى و أنا أُراقب تحركاته بملل إلى أن أنتها من الحديث على الهاتف.

" لقد قلت إندهو لي الآنسه " هتف على الخدم بضجر نوعاً ما ثم ما بال ذلك الأحمق لما يتحدث بتلك النبره البارده و المنزعجه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


" لقد قلت إندهو لي الآنسه " هتف على الخدم بضجر نوعاً ما ثم ما بال ذلك الأحمق لما يتحدث بتلك النبره البارده و المنزعجه.

" مرحباً أنا هُنا منذو ما يقارب العشر دقائق" أردفت ليلتفت إلي بتفاجئ.

" مهلا لما لم أشعر بك هُنا؟! " بحق هل هو بكامل قواه العقليه الآن.

" بُعد آخر"  || " After a different "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن