في يوم ميلادها السابع، تتذكر ليليا، إبنة الدوق، شيئًا فظيعًا. لقد تم تجسيدها كشريرةٍ في لعبة أوتومي. في اللعبة، كانت ملكةً مُرشحةً أساءَتْ إستخدامَ سلطتها، ولكن في النهاية- بعد كشفِ كل أخطائها- تم إدانتها.
أريدُ كسرَ علم الموت هذا بطريقةٍ ما!
هيَّ مصّرةٌ على الارتباط بكلارك، ابن منطقة الكونت الحدودية قبل أن تضحىٰ مخطوبة للأمير الأول. ولكن ما لم تدركه هو أن كلارك كان هدفًا محتملاً للقبض عليه ... تسوندير¹ نشأ ليكون ياندير² رائعًا.
(*تسوندير¹:هي الشخصية الي تكون ظاهريًا متعجرفة ووقحة وباردة وتتصرف بقسوة مع الاخرين اغلب الاحيان، لكن مع صديق او حبيب تظهر جانبًا ناعمًا ولطيفًا كما أنها تتميز بتقلبات مزاجية متكررة)
(*ياندير²:هي عكس شخصية التسوندير، ظاهريًا تبدو لطيفة ومحبوبة ولكن سرعان ما تُظهر حقيقتها العنيفة والدموية والمجنونة، ويكون عنفها بسبب شخص تحبه فتقتل اي شخص يتحدث او يسيء إلى محبوبها وهي مستعدة لفعل أي شي من أجله سواء القتل أو الضرب.)
هذه هيَّ قصة ليليا- التي تؤمن بأن هذا العالم هو لعبة أوتومي- وكلارك الذي يحاول تلبية رغباتِها.
" ليليا، أمس بعد المدرسة- "
هذا العالم هو لعبة أوتومي، وهذه حقيقةٌ اُدرِكُها.
كان عنوان اللعبة... لقد نسيتُ ما كان بالضبط، لكن القصة تم إعدادُها هنا، في أكاديمية السحر هذه.
كانَتْ البطلة فتاةً لا تستسلمُ في الشِدّة وتبتسم دائمًا. علىٰ الرُغم من كونها من عامة الشعب، إلَّا أنّها كانَتْ تمتلكُ السحر، وهي قوةٌ حصريةٌ لأفراد النبلاء، وَلهذا السببِ، تم تسجيلها في هذه المدرسة.
وَمع ذلك، في مدرسةٍ تجتمعُ فيها بنات العائلات المتميزة، لم تُقابَل بترحيبٍ حار.
ومعَ ذلك، وعلىٰ الرغم من التنمر المستمر الذي تعرضَتْ لهُ، إلَّا أنّها بقيتْ صامدةً ومُثابرةً من خلاله. وبذلك، تنجذب الشخصيات القابلة للأسر والتي تشهدُ هذا المشهد ببُطءٍ إليها- حسنًا، على الأقل هكذا كان مُلخص اللعبة.
أنا ليليا، الشريرة الشيطانية التي عَذبَتْ تلك الفتاة.
إِستغلَتْ ليليا، بـنُفوذها كـابنة دوقٍ، لقبها كـخطيبةٍ للأمير الأول، الملكة المستقبلية، للتمييز ضد الآخرين.
لَم تستَطع ليليا، التي كانَتْ تعتبرُ النسب أساسيًا، أنْ تتحمل وجود الريفيين.
بعدَ الفشل في إلقاء اللوم على البطلة في جرائمٍ عديدة وبعدَ إحباط محاولات اغتيال لا حصرَ لها، تم الكشف في النهاية عن المدىٰ الكامل لأفعالها الشريرة وتم إلغاء خطوبتِها، تبرَأَتْ منها عائلتها الدُوقَية، سقطَتْ في رتبةٍ من عامةِ الشعب.
أنت تقرأ
فقط هي من تعتقد بأن هذا العالم هو لعبة أوتومي
Fantasyون شوت|مُكتملة في عيد ميلادها السابع، تتذكر ليليا، ابنة الدوق، شيئًا مروعًا. تم إعادة تجسدها كشخصية الشريرة في لعبة أوتومي. في اللعبة، كانت مرشحة لمنصب الملكة تسيء استخدام سلطاتها، ولكن في النهاية -بعد كشف جميع اخطائها- حُكِمَ عليها. تريد كسر علَم ا...