غرفة_307
بقلم الكاتبة: أزل العقابي
تصويت + تعليق + متابعة للحساب
--------------------------وأنا ضايع
بين أديك الباردات
وبين گلبي المحترگ ..------------------------------------
-: شلت السلاح بخوف وادية ترجف رجعت كلشي المكانة وقفلت الميز طلعت من الغرفة امشي بتوتر
سديت الباب بهدوء درت وچهي جاي امشي وطاح
المفتاح من ايدي شلتة وگعدت على القنفة ..گمت اكل بالجلد الي بأطراف اصابيعي وجسمي يرجف المنظر ماجاي يروح من بالي دشداشة ودم وسلاح احس نفسي گاعدة بوسط عالم مجهول..
قتل واجرام واسلحة!!!سمعت صوت المفاتيح معناته اجه
عدلت گعدتي شوي ودخل ذب حذائة واتقدم يمي شرب مي وگعد گبالي حاط رجل على رجل نزع المناضر سفطهن وخلاهن بصفة شعل جگارتة ودخن..ابتسملي رجعتلة الابتسامة گال وهو يباوع على البيت
-: اي اليوم شسويتي ...؟-: ها يعني رتبت البيت ونضفتة وهيج...
بوز حلگة وهز راسة عدل گعدتة وقدم راسة الية وحط ادي جوة حنچة ويباوعلي سرعان ما قوس حاجبة خازرني ..-: كم مرة گايلچ الغرفة ما دخلينه..؟!
-: ما جاوبتة دنگت راسي وافرك بأصابيعي
-: من احچي وياااچ جاااوبنييي..
-: بس دخلت كلشي ماسويت
-: وتچذبين عينك عينك...!؟
-: اي دخلت وشفت كلشي بلة اشوف شتسوي..!!
ما احس غير راجدي قوي صوفر اذني-: هسة راح تشوفين شسوي ...؟
-: لزمني من زندي ويسحل بية صعدني فوگ بالسطح اكو مخزن معزول شمرني بقوة احس ضلوعي تكسرن ..
نزع قميصة وشمرة بنص التراب رجعت ليورة خايفة
وموجه نضراتة الية ويباوعلي بحقد..!
خازر عيونة ووجه انگلب احمر العرگ ينزل من كل جهة وعروگ ايدة صارت واضحة..بدون مقدمات لزمني من شعري گومني من الگاع
حسيت شعري انشلع بأيدة قربني الة طخ جسمي بجسمة رفعت عيوني الة خازرتة...!-: هاي ثاني مرة تدخلين الغرفة من دون علمي
وانه محذرچ الف مرة گايلچ ممنوع ادخلينة..!-: وليش ما تقبل ادخلله لأن بيه أثار جريمتك
او بيه شي اكبر من الجريمة يا مجرم...!؟-: روووووح
-: دائماً هيچ الناس اذا تحچي الحق تضوج وتعصب...!
-: الظاهر جسمچ يحكچ ..
-: انتَ واحد مجرم وحرامات هسة عايش وجاي تشم
الهوى المفروض هيچ نماذج معدومة اعدام حتى الموت ولو هو الاعدام شوي عليكم ما يبرد الگلب ...!
أنت تقرأ
غرفة 307
Aksiبين ثنايا الظلام هناك من يصارع الموت لينقذ نفسه من الاجرام يعيش في وسط عالم مجهول غامض، ومخيف قوي الظاهر متمرد .. باطناً منگسر يتمنى ان يحضى في العيش المستقر لكنه ضل شجاعاً مزدجر لا يخشى اي شيئاً بل يخشاه البشر! #غرفة_ 307 بقلم : أزل العقابي ...