.
.
.
• التفاصيل الصغيرة تعني دائما الكثير •-
" انت تؤلمني ! "
تحدثت اضع يدي على معصمه احاول سحبه ، لاجدوى من هذا ! اقتربنا من سيارة سوداء ليفتح
الباب الذي بجانب السائق يدفعني لركوب .جلست وسحب حزام الأمان يربطه لي بغضب ، هو
لم ينظر الي حتىاغلق الباب بقوة لشدة ضربه إنتفضت في مكاني
فتح باب من جهة السائق يركب وضع حزامه
لينطلق بسرعة و إحتكاك العجلات على الأرض
نتج عنها صوت مزعج وقوي جداتقدمت نحو الأمام لإنطلاقه بتلك السرعة لولا حزام
لكنت صدمت جسدي بزجاج الأماميلماذا غضب ، هل لأنني ساعدت الممرض ، هذا تصرف غير عقلاني بحق .
لم يتحدث معي طول الطريق وكان يقود بسرعة جنونية ، لم انظر لوجهه حتى ، كنت فقط امسك
بمعصمي اضغط عليه ليتوقف النزيف و الألم في نفس الوقتادخل يده في جيب سترته يسحب الهاتف بطريقة
هيجانية ، كان يضغط على الهاتف بغضب بعدها
رفعه الى أذنه يتحدث" ضاعف عدد الحراس امام القصر ، لا اريد أي مشاكل أخرى "
كان صوته شبه عالي ، وبقوله مشاكل اخرى و حراس
كنت اعلم انه يعنيني بكلامه !اغلق الخط يرمي الهاتف بلامبالات نظرت نحوه بغضب اعتدل في جلستي" بقولك حراس تعني حبسي ! وبقولك مشاكل
فلتتركني اذهب ولن يكن هناك مشاكل أخرى ! "صرخت عليه بغضب فأوقف السيارة فجأة ارتد جسدي نحو الأمام امسك بذقني يقرب وجهي
نحو خاصته يردف بصوت شبع عالي" اغلقي فمك أديليا ، لا اريد سماع صوتك !"
ترك وجهي بعنف وقد كنت غاضبة لدرجة كبيرة !
" و اللعنة ! ان كنت لا تريد سماع صوتي فدعني اذهب ! "
زمجر بغضب يضرب المقود بضربات متتالية وعنيفة
وقد أصدر صوت البوق بالخارج !امسك بدقني مجددا وقد كان يضغط عليه مع كل
كلمة كانت تغادى ثغره" ألفاظك يافتاة لست بعمرك ، وان كنت لن تصمتي فيمكنني ان اصمتك بطريقة اخرى "
همس بحدة لأمسك بيده اسحبها من وجهي لكني لم ابتعد
" إن كنت لست بنفس عمرك لماذا لا تتركني اذهب !"
أنت تقرأ
𝐘𝐎𝐔 𝐁𝐄𝐋𝐎𝐍𝐆 𝐓𝐎 𝐌𝐄
Любовные романыyou belong to me | انتِ تنتمين الي أُحِبُكْ نِيَابَةً عَنْ كُلْ عِنَاقْ فَائِتْ و عَن كُل مَسَافَة مَنَعَتْ يَدَايْ مِنْ مُلَامَسَة وَجْهِكْ اَلوَسِيمْ !! - جيون جونغكوك - جيونغ أديليا