هاييييي أطفالي
رجعت برواية جديدة
🌌لقد عدنا🌌
استمتعوا 💕
تعليق + فوت 💕
يستيقظ بطل قصتنا على مكالمة بينما يستيقظ الآخرين على المنبه
تنهد و قام بأمساك الهاتف ليقوم بفتح المكالمة و وضع مكبر الصوت بينما استقام و بدأ بارتداء الثياب
"طبيب كيم لقد ضهر للمريض علامات على أسرع القلب البطيني متعدد الاشكال و ضغط شريانه الرئوي لا ينفك عن التصاعد"
عقد تاي حاجبيه ليجيب على الفور
"احقنوه ب20 ملليغراماً من المغنسيوم ، حالته العامة لم تكن جيدة لذلك السبب حدث هذا ، سوف اتي بعد قليل" اغلق الخط اكمل ارتداء ملابسه و ذهب إلى سيارته لينطلق إلى المستشفى و قبل أن يذهب إلى المريض ذهب إلى المقهى و قام بشراء كوب من القهوة لأنه يشعر بالنعاس
لقد بقي مستيقظ طول البارحة بينما يحضر لاحد الحالات المستعصية و النادرة ، عندما اكمل اتجه إلى مكتبه و وضع القهوة على المكتب ارتدى الرداء الخاص به ليتجه الى غرفة المريض قام بتفقده و بعد أن انتهى عاد إلى مكتبه ليبدأ عمله بشكل رسمي
في الليل عندما انتهى من العمل قام بتمديد جسده ليتجه إلى السيارة خاصته ، ثم قام بالركوب بها و حاول تشغيلها إلى أنها لم تعمل نضر إلى الساعة و كانت الواحدة بعد منتصف الليل لذا تخلى عن العثور على ميكانيكي
لذا قرر السير للمنزل ، بدأ بالسير و هو يشعر بالتعب الشديد
بينما هو يسير قام بالمرور من شارع كان كل شيء به ما زال يعمل لذا علم أنه الشارع الذي يقوم الشباب بتضيع وقتهم به
لذا تخطاهم و اكمل سير ، بينما يسير سمع صراخ فتاة و رأى الناس تبتعدد عن بعضها
"اخخخ كم أني تعيس الحظ" قال هذا ثم قام بركل السارق لكن يبدوا أن السارق لم يستسلم بل وقف
و اخذ وضعية القتال"يا إلهي ، حسنا لنفعلها" قام بأعطاء حقيبته لأحد الشباب ليبدأ بتمديد جسده و بدون انذار قام بركلة عالية على وجه السارق الذي لم يكن لديه وقت لتخطيها
نضر للشرطة التي تقوم بتقيد السارق ليتجه إلى أحد الشباب و أخذ حقيبته مكمل طريقه لا يهتم بأحد
أرى انكم فضولين عني حسنا دعني اتحدث لكم عن نفسي
ادعى كيم تايهيونغ ابلغ ال 29 من العمر أنني كبير اعلم
أنني ابن أحد أشهر عائلات الأغنياء و لا تقولوا أنني محظوظ بل اني تعيس الحظ

أنت تقرأ
عالم العكسي _ reverse world
Fantasy*خيالية لا صلة لها في الواقع* تايكوك ، ايسيكاي ماذا تعتقد انه سوف يحدث عندما تلفظ أنفاسك الأخيرة ، ماذا؟ ترى شريط حياتك؟! ، ام انه لا شيء فقط تفقد حياتك؟! ، لكن هذا ليس ما رأه بطلنا!! ، اذا ماذا رأى؟! في آخر لحظة له رأى ، أحد مطابق له ، توقع انه س...