بارت العاشر

9 2 0
                                    

الاستاذ : اين تقع فرنسا 🇫🇷 ؟
اشار التلميذ الى الخريطة 🌍 و قال هنا
الأستاذ : اين. تقع الهند 🇮🇳 ؟
اشار التلميذ الى الخريطة 🌍 و قال هنا
الاستاذ : اين تقع كوريا 🇰🇷 ؟
نبض قلب التلميذ و توتر قليلا
اشار الى قلبه و قال : هنا 💜
الاستاذ : اتعلم انك سترسب ؟
التلميذ : على الاقل لم اغش
الاستاذ : لماذا تحبها ؟
التلميذ : حمقى كأنك تقول لي لماذا تتنفس 😂
الاستاذ : هم كافرين
التلميذ : اللهم اغفر لهم فهم لا يعلمون
الاستاذ : اصمت
التلميذ : استاذ هل نحن مسلمون ؟
الاستاذ : بالطبع نحن كذلك 👌
التلميذ : هل تحافظ على صلاتك
صمت الاستاذ 💔
التلميذ : هل تخاف على ابنتك من الخروج وحدها للشارع ؟
الاستاذ : نعم
التلميذ : لماذا !
الاستاذ : من ان يغتصبوها و ينزعو شرفها
التلميذ : ما ديانة هذه البلاد ؟
الاستاذ : الاسلام
التلميذ : نحن مسلمون بالكلام فقط و ليس الافعال
فلو كانت بلادنا في طريق مستقيم لما خفت عن ابنتك او على تلميذتك من الذكور
لم يجد الاستاذ اجابة
التلميذ : عند كوريا التي تسخرون من قومها ، تخرج الفتاة سالمة و ترجع سالمة
لا يخاف الاب على بناته
رغم انهم كفار
لكن لو اسلمو لاصبحو اكثر الشعوب متخلقة و مسلمة في هذه الكرة الارضية
فيا امة محمد ماذا قال الرسول ؟
الاستاذ. :......
التلميذ : و لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونو خيرا منهم
و ماذا قال ايضا ؟
اجاب الاستاذ : لا فرق بين عربي و اعجمي الا بالتقوى
💜
كل ما اريد ان اوصله لكم عبر هاذا المنشور هو ان الله ميز كل قوم عن آخر ، فلسنا احسن منهم فقضايا الارهاب منتشرة عند شعوب الاسلام ، قضايا القتل الذي يقتل امه او اخته او حتى والده
الله يهدينا و يهديكم آمين ، 😢
ما بك يا امة محمد ؟ اصبحت بلادنا غير آمنة
انا فتاة امشي في الشارع و الخوف يتملكني رغم انني في احضان وطني.
صلي على الحبيب المصطفى ✨
...........................................................
في تلك اللحظه نضرت ريم الى كل البودي جارد و قالت "كنت عارفة انه اليوم المنيل ده مش هيعدي على خير "
اقترب احد منهم اليها بسرعة و جدبت السلاح من ملابسه و ضربته به حاول الاخر فعل نفس شئ مسكت يده قبل الوصول اليها و كسرتها و كسرت عنقه شعرت بأحد و رائها إدارته وجهها رأت شخص اخر عملاق ضربته بجتت رفيقه و انضرب في الحائط اقتربت و بدإت في ضرب جمجومته في الحائط حتى انكسرت نضرت و رائها العدو يحاول الهروب جرت وراء و كانت على وشك ان تمسكه ضربها برصاصة جاءت في كتفها نضرت له " تك توك تك اقترب وقت موتك يا ماكس  "  و جلست في الارض بعد ان استطاع القفر من نافذة .
بقت جالسة في مكانها و هي تتنهد بسبب غزارة الدماء لي ان لديها سيولة دم  بعد ذالك سمعت صوت فتات تأن و كأن شخص يكمم فمها قامت و توجهت إلى تلك الغرفة ببطئ رأت أن هناك فتات مربوطة. بحبالة اقتربت منها ريم و قمت بفك  يديها و بمجرد انتهاءه ا حتى سقطت بجانبها تأن من الوجع .
عند رعد
بعد ركوبهم في السياره قال رعد " ابقى هنا شوي " بعد دقائق رأى رعد ريم تخرج هي و تلك المجهولة و يأخذن تاكسي لحق رعد بريم و المجهولة نضر ريم بعد توقف التاكسي رأى أنه امام قصر كبير نزل بسرعة و لحق بريم هي و تلك المجهولة عند دخولهم لحق بهم دق على الباب لم يفتح الباب لم تمر ثواني حتي سمع ضرب رصاص و صراخ و بعض تدل على ان معركة تقام في داخل و كل ما يفكر فيه رعد هو ان ريم في داخل مضروبة و على وشك الموت حمل سلاحه و بدأ يدخل في حديقة القصر
المجهولة pov
نضرت المجهولة نحو ريم و كل ما فعلت به لم تنضر ريم لها و لم تكلف و سعهها حتى تقم و تساعد ريم و بعد لحاق ريم بماكس ذهبت الى البوديكارد و حملت سلاح ابيض من ملابسه (مطوى) و توجهت إلى أين ريم بدأت حتى رأت ريم غارقة في دماء و فتات تشبهها كأنها توأمها تبكي بحرقة و تضرب ريم على خذها فتحت ريم عينيها ببطئ و نضرت لهما و صدمة كانت تعلو و جهها و لكن لم يكن للصدمة وقت حيت سحب الضلام ريم مرة أخرى و بسرعة قفزت من شباك  .
رعدpov
ضرب رعد الباب برصاصة و دخل هو فهد اما عدي بقى في سيارة ينتضر عودتهم دخل رعد ببطئ و كان يمشي و هو يرى دماء في الارض و الافكار سلبية تذاهم عقله دخل و بدأ يصعد سمع بعض الكلام في الاعلى و هو ما سعده على وجود و بقى يتصل بشرطة دخل رعد لي تلك الغرفة و رأى ريم غارقة في دماء شعرت بقلبي صدم لم اهتم كل ما كنت أره هي حياتي بدون ريم قلبي توقف ترقرقت دموع في عيني   كنت مصدوم و اعانق ريم و اتذكر يوم وفاتي اهلي كان اخي يضمني اناو  فهد و همس و ننضر الى ابي الذي فارق الحياة   امي التي تغتصب حتى الموت كل ما استطعت اخي فعله  هو مساعدتنا على الخروج من منزلنا و هروبي  انا و اختي و اخي و خروجنا من البيت انا و اخواتي اما توأمي بقا في المنزل
الواقع دخل فهد رأى حالة ريم و اخاه يبكي و فتات هناك ايضا غائبة عن الوعي توجه فهد و ضرب رعد على خده و هو يقول" استيقظت يا رعد ريم ستموت "   في تلك اللحظه ذهب رعد و حمل ريم بين يديه و خرج بسرعة ركب في سيارة و لحق به فهد يحمل  الفتات بين يديه و توجه الى المستشفى و رعد كانت ملابسه غارقة في دماء و يحول مسك الدماء .
توجه الى المستشفى  برعد بعد دخولهم كان رعد يحملها و صرخ و هو يقول "دكتووووووور" جاء دكتور بسرعة وو صدم من تلك الحالة التي كانت فيها ريم قال له " جهز غرفة العمليات" رد عليه دكتور بسرعة " غرفة طوارئ جهزه " سبقه رعد و هو يحمل ريم و يردد " تمسَّكي صغيرتي انا هنا بجانبك سأحرِقُ من فعل هذا بك " ادخلها الى الغرفه الخاصة بالعمليات دخل دكتور نضر له رعد نضره حارقة كأنه يرسل له رساله واضحة خرج رعد من الغرف.
اما عند فهد الصدمه تسيطر عليه جالس بجانب تلك الفتات بعد ان قال له ان لا يمكنها التحدت منذ سنوات و لكن كيف في صباح تحدت معها و قالت انها ستذهب الى الجيم و ايضا الصدمة الكبرى تكمن عند ما علم انها اغتصب مرات عديدة متتالية لدرجة أن الجراح لم تشفى و تعفنت لكنهم قاموا بالواجب  .
بدأت في فتح عينها قال لها فهد " جوهرة جوهرة " فتحت عينيها نضرت رأت فهد و بسرعة البرق وضعت يدها على رأسها تبحت على حجابها ادار فهد رأسه بسرعة حتى لا ينضر لها فهو يعلم ان جوهرة ترتدي الحجاب و لكن بعد اختطافها و رجوعها لي البيت كانت ازالت الحجاب مد لها حجاب مسكته بخجل و وضعته على رأسها استدار بعد ان شعر انها انتهت نضر لها و كأنه و اخيرا وجدها جوهرته تلك الفتات التي سكنت قلبه منذ مولدها و خاصة بسكوتها نضر لها فهد بدأت جوهرة تبكي و تحرك فمها بطريقة بطيئة  نضر لها و بدأ يقرأ حركة شفتيها و كانت تنضر له و دموع تتساقط بسرعة كانت تريد انها خائفة رد عليها "ايمان ستصل بعد قليل ارتاحي  و بعد ذالك احكي لي ما حدت معك"  تسطحت جوهرة على الفراش شعر فهد بتوترها خرج منن الغرفة و توجه عند رعد الدي كان ينضر لي دماء بين يديه اقترب منه فهد و هو يقول " رعد كيف حالت ريم "  رعد لم يعلم ماذا يفعل جلس ينضر لي دماء بين يديه " بيقولو حالة خطرة عشان فقدت دم كتير...ده دنبي انا ما كان لازم اتركها " و هنا انفجر رعد في البكاء و هو برتمي في حضن فهد الذي كان ينضر في الفارغ و كل ما يفكر فيه ان بعد الانهيار ستأتي العاصفة في تلك اللحظه خرج الدكتور اقترب منه رعد و هو يقول " ريم زوجتي ؟؟" رد دكتور بسرعة وو عمليه "فصيل  دم زوجتك نادرة و مفيش اكياس كافيه "ضرب رعد الحائط الذي وراءه و هو يقول " شو هي فصيلتها ؟" رد عليه طبيب بي الفصيلة في تلك اللحظه خرجت جوهرة و التي سمعت كلام طبيب كانت تمشي ببطء و اقتربت من فهد و أشارت ان لها نفس الفصيلة رد عليها 'و لكن ' و ضعت يدها على فمه و هي تشير ان يخبر طبيب طبق ما كنت تريد تلك الفتات و ذهب مع طبيب ذخلت غرفة و اخدوا  منها منها من دماء ما يكفي اما الاخرى كانت متسطحة لا تعلم كيف امتلك هذه القوة حتى تستحمل فهي منذ سنتين و هي مخطوفة كانت احدا لخادمات اعتنت بها رغم انها في تلك الغرفه كانت مكبلة الأيدي و ان جلوسها هناك لم يخلوا من الاغتصاب فكان لوكاس كان يغتصبها و لم يجعل جروحها تشفى  يعيد الأمر و لكن ما لم يحسب له حسبان جروحها نفسيه تتذكر جيدا اول يوم فعل بها لوكاس الحقير ذالك و لكن معا ذاكرتها الرحيمه كانت تمحي تلك ذكريات سيئة عنها و تلعق جروحها رغم انها لا زالت عميقة من داخل تتذكر يوم كانت خارجة من كلية الصيدلة و هي تمشي بفستانها الواسع فهي و اختها غير اتخذوا الحجاب ستره لهم هي كانت تعلم ان اختها لم تأتي اليوم لي الكلية فكانت تقف بالخارج تنتضر فهد خطيبها الذي كانت ستخرج هي و هو في المساء لي ان اليوم انتهت الحصة متأخرة تحسد نفسها على ذاك الخاطب هي حقا  محضوضة به كان دو قلب كبير يحبها بل يعشقها و بينما هي تنتضر جاءت شاحنة كبيرة  سحبتها لي الشاحنة و كل ما تتذكر فتحت عينها و هي ترى نفسها في غرفة مظلمة فارغة و يديها مكبلتان بالحديد فجأة انيرت الغرفة و دخل شاب طويل القامة نضر و لم يكون الا لوكاس اقترب منها و صفعها في و جهها و هو يقول " تتذكرين يوم جئت و ارضت التعرف عليك لكن كل ما وصل من عندك سوى صفعة في باب الكلية هل تتذكرين" أنهى كلامه بصفعة هي كل ما كانت تفعله هو البكاء هي محرومة منذ طفولتها من أبسط حقوقها و هي الكلام بسبب ما حصل لي اختها توأم و كل ما يحدت يذكرها بيوم مقتل اختها توأم التالته نطق بكلام " و اليوم سوف ارد تلك الصفعة صاعين " بعد انتهاء كلامه انقض عليها و هو يقبلها قطع ملابسها و بدأ اغتصابها هي كل ما استطعت فعله هو البكاء و دفعه بأرجلها و لكن لم تستطيع لانه كان اقوى منها و لكن بسبب كل ذاك الألم رحمها عقلها و سحبها الى ضلام عميق رحمهت جسدها من ذاك الألم ولكن ما لم يعلم لوكاس انه أخطاء فليست جوهرة من صفعته بل اختها "   .
فجأة بدأت جوهرة بالبكاء و هي تشهق سمع فهد تلك الشهقة فهو كان الاقرب لي غرفتها دخل بسرعة و يقول " جوهرة جوهرتي تنفسي حبيبتي" بدأت في تنفس و فجاه بدأت تغفو حتى نامت نزلت دمعه من عين فهد و هو يتذكر ما قاله طبيب " انها تعرضت لي غتصاب مكرر في عدة مرة لدرجة أن الجراح لم تشفا بعد و قال ايضا أن الجراح نفسية ستكون كبيرة و لديها جرح على شكل اكس في كتفهاو ايضا ضربات بسوط" نضر فهد و لتلك النذوب في وجهها و الزروقة تحت عينيها و عزم على فعل شئ .
خرج فهد و جلس بجانب رعد في تلك اللحضة جاء عدي و ايمان و الفتيات و لكل مصدوم خرج طبيب و قال ان الحالة سوف تنقلها الى غرفة عادية لي ان سبب كل ما حصل هي سيولة دم الدم التي عند ريم اقتربت ايمان من رعد و ضمته و قالت "مكانتش سيولة دم تسوي فيك كده يا بني " نضر لها رعد وقال " عن جد يا إيمان " ضمته ايمان لصدرها و قالت " ده انت ابني يا عبيط " خرج سرير ريم من الغرفة و اخذوها الى غرفة عادية جمع رعد العائلة و قال " اسمع يا عيلة مفيش حد هيقول لريم اني كنت ببكي " نضر له الجميع ببلاهة و سرعان ما بدا البهجة تعم المكان  بسبب رعد اما فهد كان في عالم تاني .
اقترب من ايمان و مكة و اشار على ان يتبعاه تبعت إيمان و مكه حتى دخلتا الى غرفة و فجاه خطر في عقل ايمان سؤال عن ابنتها حيث عندما رات رعد في تلك الحاله نست كل شئ و ركزت معه هو فقط .
ولكن جحطت عينها عند رايتها لابنتها التي تنام على السرير و كانت حالتها اسوء من حاله ريم بكتييير اقتربت منها  و عينها تدمع بسرعة و قلبها يكاد يتوقف ، مصدومه لا تفهم شئ ابنتها كانت في صباح جيدة ما اوصلها لي هذا اقتربت منها ايمان و مسدت على يديها في تلك اللحظه قامت جوهره بسرعة و انكمشت على نفسها و هي تبكي و هي تشير علامه رفض ، ضمتها ايمان لصدرها بسرعة و كانت تقول "لا تخافي عزيزتي انا هنا امك هنا " في تلك اللحظه كان فهد ينضر لها و لا زال  يصر على شئ واحد و هو الانتقام لي حبيبته و لا زال مصر على ما عزم له .
في تلك اللحظه عند ريم  في الغرفة كان الجميع ينضر لها و لي وجهها الشاحب اقترب منها رعد و قبل خدها بكل حب لم يكن يمتلكه و لكنه شعر به عندما سقطت حبيبت قلبه في مشكل نضر رعد للكل و كان يضحك على عدي الذي كان يبدي إعجابه بممرضة كبيرة بسن و هو يقول " اسمعي كده يا ام احمد أنا اليوم هاجي اطلب ايدك من احمد كده منيح " ردت عليه ام احمد التي كانت المرأة التي اخترتها المستشفى لتراقب   ريم و جوهرة و هي نفس المراه التي ترشح لهم دائما و هي  صديقة العائلة بخجل كأنها حقا سيأتي ليخطبها " اختشي يا ولد و يعني هو مش هيرضى اتجوز على أبوه " رد عليها عدي بحليمية أجاد تعلمها في المسرح " بتعرفي يا ام احمد أكثر حاجة بتعجبني فيك هي خجلك ، و يعني يرضيك ابو احمد الله يرحمه يزعل مننا " مالت ام احمد و هي تقول " هيزعل ليه " رد عليها عدي " البارح  جاء ابو احمد لي المنام و قالي استر على ام احمد يستر عليك ربنا " كان الكل مترقب لي ردها و كل يضحك مع عدي الذي أخرجهم من ذاك الجو فهذه هي عادة عدي دائما ردت عليه " ليه شفتيني عريانه " و هنا انفجر الجميع في ضحك ، في تلك اللحظة بدأت تردد ريم اسم رعد و جوهرة  في تلك اللحظة استيقظت ريم ، و اول ما نطقت به هو .
انتهي الفصل
بكرا أن شاء الله نكمل 🤍
بحبكم موت ،🤍☄️
_________________________________
تم تعديل بعض الاشياء مثل عمر ريم حيت صار ٢٠ سنة و بس
كانت معكم
_______رانية محسن 💕🤍____________

روح الشيطان Where stories live. Discover now