عندما ظننت اني ساكافئ على صبري و تحملي
كنت مخطئة
ماذا فعلت في حياتي لاتلقى كل هذا العذاب و الام و الكره
هذه هي الحياة عشوائية ما دام انت حي لا تنتظر ان يجازى الظالم و لا ان يكافئ المنقذ قد يصل الظالم لاحلامه و يعيش بسعادة و طمانينة و يموت المظلوم منتحرا
ان يعيش الظالم معذبا طيلة حياته كذبة اخترعوها لارضاء و اسكات المظلومين
انا لست بظالمة ة لا مظلومة لكن اعيش حياتي معذبة و متالمة
هذه حكايتى
ساروي لكم كيف عشت حياتي الى سني هذا قد يرى الكثيرانهم يمتلكون نفس قصتي و هذاى طبيعي بما اننا مراهقون داىما ما نرى انفسنا مظلومين و مستحقرين
كتبت هذا لاني اعلم انه من الممكن بعد سنة اة اثنين قد اررى انني كنت اقوللا اشياءا دون معنى
جميع الاحداث و الشخصيات في هذه الرواية حقيقية