مِن السَماعِ فُتِنتُ

666 53 76
                                    

𝅄 ֗ الاذُن تَعشق قبل العَينِ احيانًا﹢ ִ ꣼ ּ

𝅄 ֗ الاذُن تَعشق قبل العَينِ احيانًا﹢ ִ ꣼ ּ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تشوي يونجون الإبنُ الاولُ والوَحيدِ لِلعائلةُ ذو القَصرِ الكبير بِأعلى الوادي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تشوي يونجون الإبنُ الاولُ والوَحيدِ لِلعائلةُ ذو القَصرِ الكبير بِأعلى الوادي

آلُ تشوي لَطالمَا إكتسبوا السُمعةَ والنُفوذ فَـ اكبرُ فردًا كانَ تشوي هإن الذي جَعل مِن العائِلة ماهيتَها الحَالِية لَكِن مُنذُ ثمانِ عَشر سنةٍ ولِدا فَتىٌ مِن الحُسنِ مَلك وهذا لَم يَرحمهُ رُغم سنِهِ الصغير فَـ جَمالهُ عادَ إلِيهِ

بالسوء

فَـ بِعُمر السَبِعة كانَ مَن يَذهُبُ لِقصرِ تشوي لا يَذهبُ إلا له ، فَتعرضَ لِتَحرشٌ دائِم جاعِلون مِنهُ
مُعقدٌ خائِف كانَ لا يُريدُ إعلامَ والِديه خوفًا مِن مَن كانوا يَأذون حتى أتى اليوم الذي كُشِفوا فِيه

لِنَذكُر بِأنَ آلَ تشوي مُتَحَفظون لا لمسٌ ولا إقتِرب قبل الزواج

فَمَا تَظنونَ إذ رآو أصغَرهُم يُتَحرش بِه ؟

صُراخُ ودِماء هذا مَا إستَوعبه يونجون ذو السابِعةِ مِن عُمره

ثُم عاشَ هُناك لا يَخرج مِن حدود القَصر أبدَا
ومُنِع دُخول القَصرِ إلا أصدقاء العائِلـة وحُلفائهُم
حتى وإذ أتوا يَبقى الحلو في غُرفتِهِ حتى رَحِلَهُم

هَذِهِ كانت الرِواية الاصلية لَكِن مَا إنتشرَ و اُعتمد لِسُكان البَلدة كانَ قولًا لَطِفٌ لا يَمُد بِالقِصةِ الأصلية إلا بِشيء واحِد

 W᥆ᥒdᥱrᥕᥲᥣᥣ thᥱ ethᥱrᥱᥲᥣ b᥆ᥡ ִֶָʸᵇحيث تعيش القصص. اكتشف الآن