رواية عبارة عن قصة حياة اناييس التي رجعت الى وطنها بعد غياب دام 13 سنة و هي شخص يحب العيش في ظروف تلائمها لذالك جائت لتغيير الواقع المعاش هناك الى واقع رسمته في مخيلتها فهل تغيره ام هي من تتغير ....!
في صباح اليوم التالي في منزل جيون كان و مثل العادة السيد و السيدة جيون و لكن اليوم كل الأبناء موجودين السيد جيون :" جيهوب كيف العمل معك بني " جيهوب :" بخير ابي في الفترة القادمة حاولت تخفيف جدولي لأجل زفاف اخي " الاب :" نعم يجب عليك الوقوف مع أخاك ، و انت جين كيف حال رزان لم نعد نراها كثيرا " جين :" ابي انها بخير وتوصل تحياتها لكم لم تعد متفرغة من التحضيرات ، ايضا هي تريد أن تذهب رحلة توديع عزوبية مع اصدقائها " ابتسم جون كوك لسماع هذا الاب :" و انت جون كوك كيف حالك بعد البارحة " في هذه الاثناء الام كانت تشاهد في صمت كيف الاب يهتم بأبنائه جون كوك :" نعم انا بخير لكن صادفت احد عكر مزاجي اكثر " الاب :" من ؟! " جون كوك :" لا تهتم " و اكمل الجميع اكله و لكن السيد جيون اردف قبل ما يغادر اي احد الطاولة سيد جيون :" ليوم على العشاء اريدكم كلكم لدينا ضيوف" و نظر الى جين و اكمل " روزن معنية بالأمر " ابناء جيون :" امرك ابي " و غادر كل واحد منهم الى عمله اما الام فسألت السيد جيون :" من هم الضيوف حبيبي " سيد جيون :" أنه بارك و زوجته وبنته " الام :" ماذا اناييس هنا " سيد جيون :" نعم هي هنا " سعدت السيدة جيون كثيرا لسماعها بخبر رجوع اناييس و هرعت في تحضير كل ما يخص هذه الأمسية اما اناييس فكانت عند الين تجهزت
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
و ذهبت هي و الين الى الشركة و بدأو في العمل و كان يوم جدا هادئ اناييس لم تلاحظ جون كوك فهو لم يأتي لمكتبه اليوم لأنه لا يريد ان يراها لذالك هو اليوم ذهب لأنهاء إجتماعاته خارج الشركة اما جين فكان في الشركة و لكنه لم يعرها اي اهتمام اما والدها فكان مستاء منها و لكنها لم تتكبد عناء مراضاته في المساء في بيت السيد بارك السيد بارك و السيدة بارك تجهزو و رتدو ملابسهم اما اناييس فتجهزت
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
