"يقولون أنّ الحصول على قلب امرأةٍ عربية سبيلٌ طويل لا يقوى الجميع على الخطوَ فيه، ولقد قررتُ أنا إفناء عمري في خطواتي إليكِ، علّ قلبكِ يُعطيني شرف المساسَ به ولو قَليلًا.."
_كيم تايهيونغ.
_جيون ناميسا.
Kim Taehyung Fanfiction.
نُشِرتَ في الثالث عشر...
طبعًا أنتو عارفين إني لازم أخليكم تحسوا بمشاعر مختلفة، ما هو مش هكون لوحدي معلش.. 🏃🏻♀️
يلا، استمتع ومتنساش الڨوت والكومنتس بين الفقرات يا رايق. 😘❤️
.
.
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
.
.
"أقسم لك جيمين، أنا لم أخطئ؛ هو مَن بدأ بحدّته في النقاش."
برّرَت ذات الخصلات الغجرية لمَن يهاتفها ليأتيها صوته:
"تايهيونغ لا يُخطئ ناميسا، لا تحاولي إقناعي."
أثارت كلماته المعتادة أعصابها لتجيب بانفعال:
"فلتحترقا في الجحيم سويًا جيمين، بالأصل لطالَما كنتَ هكذا، لطالَما اتخذتَ جانبه في كلّ عراكٍ بيننا."
"ميسا، أنا قصدتُ.."
أغلقت الهاتف دون سماع ما سيقول، تشعر بالغضب منه ومن زوجها، بالأصل تعاهدت هي وزوجها على عدم البوح بما يحدث بينهما للآخرين، لكن جيمين ليس كالآخرين، أليسَ كذلك؟
بانفعالٍ تدثرت تحت غطاءها تُريح جسدها قليلًا فقط فهي لَن تنام حتى يصل هو للمنزل على أيّ حال.
لم يمر الكثير من الوقت حتى شعرَت به يفتح باب الغرفة برفق، رُغم أنه يعلم كونها لن تنام سوى بوجوده جوارِها إلا أنّه لا يريد إزعاجها بدخولٍ صاخب..
نظرَ تجاه الأريكة بجوار الفراش والتي تضع زوجته عليها ملابسه المنزلية دائمًا لترتسم ابتسامة هادئة على شفتيه حينما رأى ملابسه بالرغم من كونها منزعجة منه..