ـ CHAPTER (04) .
- الفصل الرابع: قبلتي..
إستمتعوا..
____________________- أأنتِ زوجة سيد جيون !!.
مهلا أهو متزوج ما المصيبة التي أقحمت نفسي بها... ودَدت الكذب و إخبارها أنني زوجته لكنني لا أدري إذا قابلت زوجته من قبل.
- نعم.
كلمة الوحيدة التي قلتها و هممت بالذهاب..لست بخير أنا خائفة جدًا صعدت المصعد و إقشعر جسدي لبرودته بحقك جيون نحن في شهر نوفمبر و لازل مكيّف شغال نزلت في طابق 30 وجدت طابق بفضل أحد الموظفين كان بجانبي في المصعد.
الأن زاد توتري المغزى من قدومي لهنا تشانيول لكنه في طابق الأول و أنا الأن على وشك مقابلة شريكهم في الصفقة أعلم بأن تلك موظفة قد أخبرت مديرها لا أملك فرصة للهرب حتى وصلت لمكتبه طرقت الباب عند سماعي لصوته أخذت نفس عميق و فتحت الباب.
ـ يالا جمال يومي..أنحلتي مشتاقة لي كيّ تزورني؟.
ـ هاا؟..
رائحة عطره الممتزجة برائحة سجائر تعمّ مكتبه أغمضت عيناي و إستنشقتها لقد أحببتها..
إستقام و إتجه لي.ـ ما هو الظرف المهّم الذي دفعكِ للقدوم لِي و تخبرين الموظفة أنك زوجتي.
ـ أخبرتها أنني حبيبتك.
ـ أتودين ذلك..من الواضح أنك متلهفة كيّ تصبحي من ممتلكاتي و أنا الذي ظنك صعبة المنال!.
ـ أنت تتوهم فقط إنها عنيدة لم تسمح لي بدخول لهذا أخبرتها بكذبة سخيفة..مثلِي.
أخبرته بينما عقدت يديّ أسفل نهدايّ و أدرت وجهي للجهة ثانيّة لقد كان قريب مني و قد توَترت من تواصل الذي حدث بيننا، طال صمته فألقيت نظرة عليه...عيناه تنظر للإسفل مابه، تبعت بصره..
ذلك العجوز المنحرف علق بصره على صدري مينجي تبا لك و لِملابسك الفاضحة .ـ أيها المنحرف، إلى ماذا كنت تنظر!.
شددت المعطف حولي كيّ أحجب عنه جسدي.
ـ كنت أعاين مقاس نهديّك هو بحجم قبضتي، مابك متوترة! لن ألتهمه الأن الوقت مبكر على ذلك..ستتغيّر كلمتي و يصبح أسير شفاهي.
أردف بينما عاد لمكتبه و أخرج سيجارة من الدرج و ألقى بثقله على كرسي مكتبه.
YOU ARE READING
ALL I WANTED
Romance{Sexual content..!!} -"أنتي كلك ملكي.." -"لمعلوماتك سيد جيون انا لست بغرض لتمتلكه". - كل ما أردته أن أكون محبوبة ان اجد حضن ألجأ له للهرب من عالمي المؤلم ما ذنبي اذا هذه حياتي.. لم اخترها بنفسي.