"دَائِمَا مَا يَسْأَلُونِي: كَيْفَ أَحْبَبْتَهَا دُونَ أَنْ تَرَاهَا"
"لَا يَعْلَمُونَ أَنَنِي رَأَيْتُهَا بِقَلْبِي لَا بِعَيْنِي"
جيون جنغكوك
ڤيورين ليستر
⭕جميع الحقوق تعود لي ككاتبه و لا اسمح بأقتباس او تقليد سطر واحد من داخل الوانشوت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في إحدى ليالي شهر ديسمبر البارده كان الجميع داخل منازلهم
فلا احد يستطيع الخروج في هذا الوقت يوجد عاصفه قويه و الطرق منزلقه كانت القنوات الجويه تحذر قياده السيرات في هذا الوقت تجنبً للحوادث .
لكن كان هناك من يجلس داخل سيارته و يقوم ب القياده يحاول الوصول الي منزله فهو لا يستطيع الرؤيه جيدًا بسبب الأمطار اللتي تسقط بغزاره فكان ذلك يُعيق رؤيته للطريق بشكل جيد
وبينما هو كان علي وشك الوصول الي منزله ، فجأة ظهرت امامه شاحنه ضخمه هو حاول أن يتفاداها لكن لم يستطع التحكم بمقود السياره وفي تلك اللحظه تصادمت الشاحنه مع سيارته بشكل قوي و مخيفويشاء الرب و القدر ان تكون تلك الحادثه سبب في
في جعله يفقد نور عيناه.!!!
_
ومر ثلاث سنوات علي ذلك اليوم المشؤم حيث اعتاد ذلك الشخص علي حياته المعتمه .
وفي يوم من الايام كان يمسك عصاه اللتي تساعده علي الحركه هو كان ذاهب إلى المقهى اللذي يرتاد عليه دأمًا لكنه
وبينا هو يمشي كان يفكر في نفسه هل سيعود له بصره؟ واذا لم يعُد بصره كيف سيعيش لا يريد ان يكون عبئ علي احد حتى عائلته يريد فقط ان يرجع بصره حتي يعيش حياته كما في السابق
وبين كل ذلك هو وفي غضون ثانيه وجد نفسه علي الارض بينما هناك شيء دافئ يبلل قميصه هو من بعدلها لم يستمع سوي الي صوت يقول شيء مثل
_مابكَ ايها الاحمق فل تفتح عيناك و تنظر جيدًا امامك!!
