مرحبا يا رفاق الاختبارات تنتهي بعد ٤ أيام لذا سوف انزل اول بارت باحداث القصة . انتهيت من ٣ حتى الان ولاكن اريد ان اتفرغ بالكامل حتى انزلهم جميعاً والان لنبداء .
استيقظت بطلتنا متأخره لتجري وتغتسل ، أردت اي ثياب تظهر أمامها وحدقت ألى نفسها بالمرأة: لا يهم من قد أقابل اليوم على أي حال . جرت للخارج مسرعة وهي تحمل حقيبتها المليئة بالكتب والاوراق . ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان شعرها الطويل يتمايل على ضهرها بينما تركض ، توقفت عربة كبيره تقودها عده أحصنة في الطريق ، صعدت الفتاه بجانب باب العربة وأغلقت الباب ، بداء الرجل يقود العربة المكتضة بالناس ، من شده النعاس راحت بطلتنا في النوم أثناء الطريق ، واثناء ذالك أستيقظت على صوت صراخ عالي وفوضى ، حدقت خلفها بمصدر الصوت ، كان رجل يجلس في الخلف ويرتدي الاسود مع عيونه الحاده المخيفة .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حدقت به بنزعاج بينما يصرخ بغضب يوجهه كلامة لسائق العربة والجميع يحدقون به بصمت، "ما خطبة يزعج الجميع هل هو مجنون؟!" صرخ بالسائق : أوقف العربة العينة الان! رد عليه احد الركاب : يا بني هون على نفسك لم يحدث شي انه مجرد مال سوف ندفع بدل عنك ليش شي كبير.. صرخ به بنزعاج: هل تظنني بحاجة الى مالك؟؟! صرخ السائق بنزعاج : انت تفكر بنفسك فقط أيها الرجل ،انظر الى باقي الركاب صامتين .. رد بنزعاج: لانهم لا يفهمون ! التفتت اليه وهي تحدق به بحده "ماخطب هذا الغبي؟! " صرخ بالسائق وهو ينهض: اخبرتك ان توقف هذه العنة !!!. توقف السائق وهو مستعد للشجار ، بينما ذاك الرجل كان يريد العبور ، كانت enfp تجلس بالقرب من باب الخروج، قالت لها سيده عجوز : ابتعدي يا ابنتي انه يريد العبور . حدق بها الرجل بحده وهو غاضب ، رفعت احد حاجباها ونهضت وهي تقول : يمكنة ان يطلب ب ادب . رد باستنكار وهو يرفع احد حاجباه: ماذا؟ . لم ترد عليه نزلت وتجاهلته بينما هو ايضاً تجاهلها وانقض على سائق العربة ، وسط تجمع الناس والصراخ لم تفهم ما يحدث " هذا الاحمق لما يفتعل المشاكل ؟" في النهاية توقفت العربة واخذو رجال المملكة السائق ، تنهدت بطلتنا بنزعاج :الان عليه العثور على عربة اخرى في هذا وقت انا اصلاً متاخره تباً لك ...اوووف . . .
