ماضيي1

204 22 30
                                    



إيزوكو Pov

هيا إيزوكو هيا تشجع لا داعي للتوتر ... آاااااه من أخدع من يدري ربما يكون قد نساني ... لا هذا مستحيل هو يعتبرني مثل أخيه الصغير أو حتى ابنه ... لاكن ماذا لو انتقلوا ... هذا احتمال وارد ...
على كل ها أنا ذا أمام الباب بالفعل ...

إيزوكو End pov

   يحمل كفه الصغير بصعوبة ثم ...
*clap*
*clap*
*clap*

      قد تتساألون عما يحدث حسنا دعونا نعد للماضي أو تحديدا يوم ولد بطلنا

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

اليوم ليس كغيره من الايام ف اليوم  أنجبت إنكو مولودها الاول ، الذي قررت هي و زوجها هيساشي تسميته "إيزوكو"   إيزوكو ميدوريا على وجه التحديد ...
و ها هي الان محاطة بكل من يحبونها :
زوجها هيساشي.
صديقة طفولتها ميتسوكي و زوجها و ابنهما كاتسوكي البالغ من العمر 6 سنوات.
صديقة طفولتها ري(بعدما أخدت الإدن من طبيبها) و أطفالها فيومي و ناتسو أما شوتو فلم يسمح له والده بمرافقتهم .
ماذا كانت تتمنى أكثر من ذالك وهي تنظر لوجه ملاكها النائم بين دراعيها .
كانت تلك أجمل لحظة في حياتها و ها هو ملاكها يفتح عينيه الصغيرتان و ينظر لها بكل براءة ... حتى نطق زوجها بعبوس طفيف : هيا عزيزتي أنتي تحملينه منذ مدة أريد حمله أيضا.

و نطق الجميع بعده: و نحن أيضا.

  قهقهت إنكو على كلامهم ثم مدت  ابنها المولود حديثا إلي زوجها و بدؤوا يحملون الرضيع بالدور حتى وصل دور كاتسوكي و قالت له والدته.

ميتسوكي: إحمله جيدا أيها الابن العاق.

كاتسوكي -بهدوء-:لن أرد عليكي أيتها العجوز فقط لكي لا أزعج إيزو.

   ماسارو و ميتسوكي كاذا يطيران من السعادة لأنها أول مرة يتحدث فيها ابنهما دون أن يصرخ و يبدوا أنها لن تكون الأخيرة.
حين أنها كاتسوكي كلامه نظر للرضيع الذي يضحك له.

(لا تسألوني كيف يضحك و هو قد ولد للتو ،
يعني بكل بساطة استخدموا خيالكم و توقعوا أي شيء مني ، من يدري قد أجعله يتكلم و يرقص في أي لحظة  *لن أفعل ذلك*)

شعر الجميع بدفئ اللحظة و لأنها ستكون بداية صداقة جديدة.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

مرحبااااااااا
كيف حالكم
نعم يا أعزائي قصة جديدة
بصراحة لقد كتبتها منذ زمن طوييل
و ها قد نشرتها الآن
أتمنى أن تنال إعجابك

بالنسبة لموعد التنزيل فلن أقدم أي وعود
ما إن أكتب البارت حتى أنشره

دمتم في رعاية الله و حفضه يا أحلى متابعين❤

  

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

فرصة ثانيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن