لعل أسْتراحَةَ آالمحارب كَانتْ نِهايته.
🦅القثم الثاني🦅
"بقلمي الكاتبه غرام عمار"
-------------------------------------
::- خليك جوة سيد مَهددد اشوف
شلون تطلع من النار الراح اخليها تشب
بيتك .
.
::- دفعتني زادي طحت ع ضهري شهكت
بألم وركضت طلعت بره عنت روحي
كوة كمت وراها اركض
كانوا ثنين شباب ورجال شايب .
بس مبين وجهم، شيطاني
حجة زادي ترجف ..._زادي ::- منوو انتوا شدسوون ابيتي
باوع عليها من فوك اليجوة وضحك
بطرف شفته وكال بكلام مقزز::- اديك بدهن سيد مَهد اوو انوب عايفهم
وحدهن بلبيت_زادي ::- خليك محترم نفسك احسلك لاعبالك
نسوان كدامكم ترا زلم والله اقطعكم
واشمركم للكلاب التشبهكم
برااا من بيتي لااعيط والم ناس عليك::- ههههههه لتعيطين ولا تعبين ماعندي شي
وياكم بس كولي الرجلج يوفي
ديني بسرعه لا يصير شي ميعجبه_سَنمار ::- شيصير مثلاً؟ تشتكي علي للشرطه
بعد احسن . يخلص
اخوي منكم ومن امثالكم القذره .::- شلون ثنين السانهن طويل
مو اكصة واخلي مَهد يتخبل ._زادي ::- انتَ زلمة وطالع من ضهر
أمراه بس مد ايدك وشوف نسوان شمخلفهخزرني بغضب وصرخ بعلوات صوته .
::- اني مااعندي شي وي نسوان
رجلج الضام راسه خلي يطلع_سَنمار ::- مو فاره ويضم راسه اخوي
ماموجود واذا كان ماالك كلام وي نسوان
شيل كرامتك المسحوله سحل واطلع براخزرنه بغضب وشال ايده يهدد
صدمني صدمة عمري من كال كلامه
الي مثل سجاجين بكلبي ...::- رايح بس وصلي كلامي الأخوج العار
افلوسي افلوسي حيه ع صلاة_زادي::- شكد؟
::- 100مليون دينار عراقـي ...
--------------------------------------
في مـكان آخـر "بغداد"جسدً مُنهك هَزيلُ ينظر الى الجدران .
بصمت يداهُ حولَ فمهُ تُنزل قطرات
ماء من شعرهِ لايوجد صوت سوى صوت
اهتزاز الكرسي الذي يجلس عليهِ .
ينضران اليهِ بحذر .::- صدر صوت منـه موجهه الكلام علينه
بگلمه وحدة .::- جيبوا
::- سيدي خلينـ...قطع كلامي يدحكلي بنضرات
مرعبه هزيت راسي اخذتله تحيه وطلعت
متوجهه لزلزاله الموجود بيها المجرم .
صحت لجندي فتح الباب وامرته يجيبه وراي .::- هيچ احسلك لو حاجي من الاول
ليش اجاك بشحمه ودمه .::- سيدي فدوة ماريد اروح
أنت تقرأ
القثـم
Misterio / Suspensoإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...