علق تعليقا لطيفا وضع نجمه رجاءً💓.
ليرا ليام جاكسون عاريا تماما ليتوتر ويدفن راسه بالوساده
بينما جاكسون يضحك على لطفه
جاكسون : اتذهب معي ؟
ليام : لقد فوتت كل محاضراتي ساذهب لمنزلي
جاكسون : لن اذهب للجامعه ستناول الفطور ولا اعلم سافعل بعض الاشياء اتاتي ؟
ليام : امم لا اعلم حسنا لكن سامر على والدتي اولا بالتاكيد هي قلقه
جاكسون : هيا اذا فانا ايضا اريد مقابلتها
———— حالما وصلو ————
الام: عزيزي ليام اخ قلقت عليك جدا
ليام: ههه امي انا بخير لا تقلقي
الام : انت جاكسون اليس كذالك ؟ يا اللهي انت وسيم حقا
جاكسون: ههه شكرا خالتي انتي تبدين جميله كذلك
الام: اود عناقك لكنك طويل ايمكنك ان تنزل قليلا
ليام بضحك : امي
بيجلس جاكسون ويقول : اهذا يكفي ؟
تصفعه بخفه مازحه : هي ليس لهذه الدرجه
بينما ليام مستلقي على الارض يضحك
ليام : حسنا انا ساذهب لاغير ملابسي وو انت جاكسون يمكنك البقاء هنا او المجي معي او الانتظار بالسياره لا اعلم كما تريد
جاكسون : بنفسه -يغيرملابسه هه من المستحيل الا اذهب - ساتي معك
ليام: تعال هيا -يمسك يده بلطف -
يدخلان غرفه فوضويه جدا ومليئه بفرش الرسم والاوراق والاللوان. والوحات الخلابه
جاكسون:واو واو انت من فعل كل هاذا
ليام : طبعا -بفخر -
جاكسون: اتضح انك لست طبيبا فقط بس فنان ايضا
ليام : هوايه بجانب مهنتي المكسبه ههههههه
جاكسون : يا فتى حقا انت مبدع -بينما يتامل رسوماته
جلس على سريره يفكر - رائحه غرفته كلها مثله - يتذكر كيف كان يشم شعره وهم نائمون -
ليام :حسنا سابدل ملابسي اياك ان تنظر
جاكسون : لا عليك -لن افوت هاذا ابدا
ليبدا ليام بمل خوف
بينما جاكسون يتامل جسده بكل شهوه
مؤخرته البيضاء جسده الصافي كفيه خديه ساقيه كلها تجذبه هو لم ينجذب لاحد هاكذا من قبل
ليلاحظ وليام ان جاكسون ينظر لكنه خجل ان يظهر له انه يعرف ف ارتدا بسرعه وجلس على السرير هو ايضا قائلا : اشعر اني متعب وكلما رايت سريرا اصابني الدوار
جاكسون: ان اردت يمكننك النوم لكني سانام معك
ليام : لا لن تفعل
جاكسون : لكنك نمت معي على فراشي
ليام : لا لم افعل
جاكسون يسحبه ويرميه معه على الفراش
بينما ليام يحاول ابعاده وجاكسون يضحك حتى استسلم بالنهايه
ليام :انا استسلم يكفي اتركني
جاكسون : لن افعل اغمض عينيك
ليام: لن اغمض ماالذي تريده
-يقبله جاكسون على كلتا عينيه بلطف -
تخدر ليام من حركه جاكسون وبدا يناظر عينيه بخدر
جاكسون : ايمكنني ان انام ؟
ليشير ليام براسه نعم
حينها جاكسون ضم جسد ليام لصدره وبتلك اللحظه طرقت بيلا الباب : يا اولاد اتريدان البسكويت
ليفز ليام بينما جاكسون ما زال كما هو ولم يتحرك حتى
ليام : لا يا امي شكرا
بيلا: حسنا استمتعا
جاكسون : لقد ذهبت ايمكنك العوده الان ؟-يشير الى حضنه -
ليعود ليام بكل صمت بينما يفكر - لماذا اشعر بالراحه بحضنه هاذا ليس منطقيا انا لست شاذا -
ليقاطع صمته جاكسون قائلا : الا تشعر بما اشعر فيه ؟
ليام بتوتر: ماللذي تقصده
جاكسون : لا اعرف اشعر باني لا اريد ان نتوقف
ليام : ربما -بخجل -
جاكسون : لا تخجل مني نحن وحدنا لعلمك
ليام : حسنا اشعر بالراحه لا اعلم - يدخل راسه بصدر جاكسون اقوى -
ليبتسم جاكسون بينما يربت على شعره :اذا دعنا ناخذ اليوم اجازه
ليام : جاكسون عرفني عنك اكثر
جاكسون : ماذا كيف
ليام : لا اعرف اشعر اني اريد ان اعرفك
جاكسون : ا ابلغ من العمر ٢٣؟وانت
ليام : انا ٢٠
جاكسون : وجبتي المفضله سباغيتي
ليام : بيتزا
جاكسون : وحسب لا اعرف الديك اخوه ؟
ليام : لا انا وحيد والدي وانت ؟
جاكسون : ادوارد اخي الاصغر ونينا اكبر مني
ليام : واو انت تبدو الاكبر وليس نينا
جاكسون : اتقصد اني ابدو كعجوز ؟ ههه
ليام : ربما - يضحك -
ليبتسم جاكسون : انخرج؟
ليام : قليلا بعد -يحضنه -
-يكمل جاكسون اللعب بشعر ليام بينما ليام منغمس بصدر جاكسون
ليام : جسدك قاسي لن يكون من المريح النوم عليه
جاكسون : ماذا ؟ ههههههه اتريد النوم عليه
خجل ليام : ماذا لا اقصد انه قاسي وحسب
جاكسون: لقد كشفت خططك ايها الصغير الماكر
ليام : هيا لنخرج -يسحبه جاكسون -
جاكسون : سنخرج حينما اقرر انا
ليام : دعنا نذهب هيا اريد القهوه
جاكسون : لكنك قبل قليل كنت تود البقاء
ليام : غيرت رايي هيا
جاكسون : حسنا هيا
لينزلا ويجدا بيلا تعد البسكويت
بيلا : تعال ليام اعددت بسكويتك المفضل
ليام يسحب جاكسون ليجلس معه : شكرا امي .. تذوق هاذا
جاكسون : ليس جيدا لي ليام
ليام : من اجلي هيا واحده فقط افتح فمك
جاكسون : حسنا -يفتحه -
بينما بيلا تراقب حركاتهم اللطيفه
جاكسون: واو لذيذه احسنتي جدا سيده بيلا
بيلا: شكرا عزيزي هاذا من دواع سروري
بينما ليام ياكل ومنغمس
بيلا توشر لجاكسون هامسه : انظر هو دوما ما يفعل هاكذا عندما يعجبه شي
جاكسون : يبدو لطيفا هاكذا
بيلا: يا اللهي انت واقع جدا
جاكسون : ماذا لا لا انه وحسب يبدو كذلك
بيلا: اعرف العشاق حينما اراهم هيا يا فتى انت عيناك ستخرجان من مكانهما
جاكسون : لكنني اعرفه من ثلاث ايام فقط
بيلا: اشعر انك شخص جيد والحب قد ياتي بثانيه لا تعرف
جاكسون : لا اعرف لكن لا تخبريه بشي ارجوك لست متاكدا
بيلا: لا عليك سرك في بأر
لينظرا له ويجداه غارقا في البسكويت
جاكسون : امتاكده انك لم تضعي الكحول فيه ؟
لتضحك بيلا قائله : صدقني لا ههههههه
جاكسون : من الصعب التصديق
ليام : اتتحدثون عني ؟
جاكسون : لا ابدا -بابتسامه-
ليام :حسنا البسكويت هاذا لذيذ حقا
جاكسون : يبدو انك لم تعد تود الخروج
ليام : اوه لقد نسيت هيا هيا -يسحب جاكسون خلفه -
ليقود جاكسون السياره حتى وصلا امام مقهى فخم ليقول جاكسون : ماذا تريد ؟
ليام : مثلك
جاكسون : استشرب قهوه سوداء
ليام : لا لا اريدها بالحليب ارجوك
جاكسون : حسنا دقائق واتي انتظرني هنا
بعد دقيقتين اتى جاكسون ومع كوبين من القهوه وبوكسين كبيرين من الحلويات بكل انواعها
ليام : هاذا كثير لما كل هاذا
جاكسون : صدقني ستعجبك كلها
لينطلق كلامها بالسياره
بعد نصف ساعه
ليام :جاكسون كم بقى ونصل لقد تعبت
جاكسون : القليل بعد انتظر
ليام : هفف اشعر بالملل وقهوتي بردت
جاكسون : يوجد كشك صغير سنمر به واجلب لي ولك
ليام : اقنعتني
ليجلسا في مكان جميل حيث يوجد غابه والشجار خضراء جميله وورود كثيره يسرح بجمالها كل من رأها حينها توقف جاكسون وقال :نفس القهوه؟
ليام : امم نعم - وما زال يتامل جمال المكان -
نزل جاكسون ليجد كشك صغير تعمل فيه امرأه عجوز ليذهب ويقول : مرحبا سيده تيانا
تيانا: اوه اهلا عزيزي جاكسون كيف حالك اليوم ؟
جاكسون : انا بخير ماذا عنك
تيانا : بحال رائعه ، طلبك المعتاد ؟
جاكسون : اضيفي له كوب فانيلا لاتيه
تيانا بينما بدات بالتحضير : ومن سعيد الحظ الي خرج معك
جاكسون : شخص تعرفت عليه من فتره قصيره
تيانا : واخذته معك لهنا ؟ من الواضح انه شخص مميز
جاكسون : حقا مميز
تسلمه اللطلب : جميل بالهناء لكما
يبتسم لها و ويعود لسياره
يجد ليام يصور المكان بسعاده بينما نصف جسده خارج نافذه السياره
جاكسون : اعجبك المكان ؟
ليام : نعم كثييراا يبدو لطيفا للغايه
جاكسون : لم ترا شيئا بعد عزيزي
ليكمل القياده حتى وصل الي ضفه نهر صغير يبدو كمكان خيالي من جماله وصفاء ماءه وخضره المكان حوله
ليتوقف وينزل ويخرج بساط صغير احمر وضعه على العشب ووضع القهوه والحلويات واشار لليام وبالنزول معه
نزل ليام وهو مندهش من المنظر حتى انه لم ينطق بحرف واحد
جلس جاكسون واشار لليام بالجلوس بقربه مبتسما: تعال هنا ليام
لياتي ليام ويجلس بجانبه بينما لا زال يتامل جمال المكان وصفاء السماء والنهر
ليام : اشعر كاني بالجنه
جاكسون : انا بالجنه بالفعل
ليمد جاكسون قطعه كعك بالقشده والشوكولاه البلجيكيه ويقول : افتح فمك هيا
لفتح ليام فمه وانبهر من طعمها : واو هاذا لذيذ حقا
جاكسون : اذقني معك
قسم ليام قطعه ليعطيه لكن جاكسون اشار لما بفمه
لم يفهم ليام ما يقصده حتى قبله جاكسون واخذ القطعه التي بفمه
انصدم ليام لكنه لم يستطع ان يقاوم القبله وذاب بين يدي جاكسون
ليفصل جاكسون القبله وهو ينظر لعينيه قائلا : دائما ما اتناولها لكن طعمها الان في حياتي لم اشعر به
ومازال ليام في صمت وعيناه خادرتان وكانه على وشك النوم
امسك به جاكسون ووضعه على صدره وبدا بترتيب شعره بخفه
حينها نطق ليام وقال : انا لست شاذا لا اعلم لما لم امنعك
جاكسون : ومالذي لا يجعلك شاذا -مستمر بترتيب شعره -
ليام : لم اكن هاكذا يوما
جاكسون : اذا انت لا تريدني
ليام : بلا اقصد لا اعلم انا لست شاذا لكني اريدك
جاكسون: ان كنت تريدني اذا انت شاذ عزيزي
صمت ليام ولم ينطق بحرف
بعدها ببره نطق جاكسون قائلا : love is love الحب لا يعرف من انت وماذا تكون لا تفكر كثيرا وانسجم معي
ليام : اانت تحبني؟
جاكسون : الم تفهم حتى الان ؟
ليام : لا اعرف
جاكسون : احبك ليام
ليام : وكيف تعرف هاذا
جاكسون : اشعر بذالك ماذا عنك ؟
ليام : لا اعرف حقا
جاكسون: خذ وقتك ثم اجبني
بقيا بصمت ولم يتكلم احدهما
بعد ساعتين غربت الشمس واعاد جاكسون ليام لمنزله ثم ذهب
بقي ليام يفكر طول الليل بكلام جاكسون لكنه لا يعرف ماللذي يجيبه لانه لا يعرف ماهيه مشاعره ولا ميوله حتى
كل ما يعرفه انه يريد البقاء معه
في الصباح التالي ذهب ليام للجامعه وكان مشوش جدا لاحظ ايدن ذلك وساله : ليام ما بك احدث شي البارحه ؟
لكن ليام كان سارحا بافكاره ولم يجب
ليضربه ايدن بخفه حينها اجاب ليام: ماذا هناك ماللذي تريده
ايدن : مابك يا فتى اكل شي بخير
ليام : لا اعلم حقا لا اعلم
ايدن : احدث شي البارحه ؟
ليام : نعم بالحقيقه
ايدن : ماذا ؟
ليام : ايمكنني ان اسالك سوالا ؟
ايدن : بالطبع تفضل
ليام : كيف علمت انك مثلي او انك تحب ايثان ؟
ايدن: انجذبت له وارتحت لبقائي معه نوع من الامان والهدوء عندما اكون معه وبالنسبه للمثليه ان تنجب او يعجبك اي فعل جنسي مثلي ستعرف حينها
ليام : قبله مثلا ؟
ايدن : ليست جنسيه لكن نعم ، ماالذي حدث معك يفتى تحدث
ليروي له ليام كل القصه بينه وبين جاكسون
ايدن : يا اللهيييي كم هذا جميللل
ليام بخجل: لا اعرف ماللذي افعله انا متوتر حقا
ايدن : على حسب ما سمعته كلاكما مغرمان ببعض وبشده
ليام : لكن لا اعرف الامر موتر جدا ، لست متاكد من ميولي حتى
ايدن : من الواضح انك تحبه لكن عليك انت تتاكد ولا تفكر كثيرا اخطو معه ومع احاسيسك اتفهمني ؟
ليام : هاذا كان كلامه ايضا
ايدن : انه يفهم حقا
ليام : ساعود للمنزل لقد انتهت محاضراتي شكرا على كلامك
ايدن : ليس بيننا يا احمق
ابتسم ليام وخرج وحالما وصل للمنزل جلس على سريره وبدا يفكر بكل شي على حده حينها فكر بكلام ايدن عن اذا كان يعجبه اي فعل جنسي مثلي وبدا بالبحث عن مقاطع اباحيه مثليه ولكنه كان متقزز منها كلها حتى بدا رغما عنه يتخيل جاكسون معه ويمارسون الجنس حينها انتصب بسرعه وشهق بقوه
ليام : يا اللهي يا اللهي لماذا افكر هاكذا كيف ساحل هذا الان
بدا يحاول تمسيد قضيبه لكنه لم يعرف كيف يفعل ذالك حينها تذكر عندما كان يجلس بحضن جاكسون ويغير بنطاله وتذكر حجم قضيبه الضخم وبدا يتاوه من شهوه وتخيلاته المنحرفه وبعدها بعشر دقائق قذف على مفرشه وقام وبدل مفرشه واستحم ثم عاد لمكانه وفكر : يبدو اني انجذب لجاكسون وحسب بدا يبحث حتى وجد اختبار المثليه واجاب عن اسالته كلها واتضح انه٦٩ بالمئه مثلي وبدا يفكر ب ماالذي سيقوله لجاكسون وقرر انه حين يقابله سيعترف له
ونام
باليوم الثاني ظهرا دخل ليام الجامعه ليقابله ايدن ويفزعه قائلا : ها ماللذي حدث احدث شي
ليام : اهه لقد اخفتني
ايدن : هيا قل لي ماللذي حدث
ليام : ساعترف له اليوم اذا قابلته
ايدن : حقااااا يا اللهيييييي كم هاذا جميبلللل
ليام : اششش اصمتت
ايدن : لا يمكنني اه حقا انا سعيد لك ليام
ليلمح ايدن جاكسون من بعيد ويبدا بدفع ليام له وليام لم يستوعب بعد
حينما استوعب بدا بمحاوله الهرب والكلام اللذي جهزه بدا يطير من راسه
ثواني وهو امام جاكسون ليقول ايدن : حسنا لن اقاطعكم الى القاء
لينظر جاكسون ل ليام بابتسامه قائلا : اهلا ليام
لم يرد عليه ليام وبقى ينظر وحسب
استغرب جاكسون لكنه بقى هو ايضا صامتا حتى سحبه ليام لاحد الكلاسات وقبله دون ان ينطق باي كلمه