ذهبت مسرعه إتجاه والدي..
كم أكرهه عندما يتعصب بسبب أشياء سخيفه وغبيه...
عموما لقد دار الحديث كالأتي:
أنا: أهلا بابا..
أبي: أخيرا..أنتي أكيد تمزحين..ما كل هذا التأخير؟
أنا: أنا اسفه..
( وبعد الكثير من الدراما)
أبي: لقد أخبرتيني برغبتك في الحديث معي..ما الموضوع؟
أنا: بابا..أريد السفر إلي تركيا من أجل حضور حفله Justin Bieber الغنائيه...وأحتاج تذكرتين. واحده لي وواحده لصديقتي Jennifer .فهي ليس معها ما يكفي من المال لتتحمل تكاليف التذكره..
أبي: عزيزتي..تستطيعين الذهاب..لكن بتذكره واحده فقط..ولا أريد كلام أكثر! الأن إذهبي! فأنا مشغول..
خرجت من الغرفه بدون التفوه بكلمه واحده..
لا اعرف ماذا علي أن أفعل إتجاه Jennifer...ماذا سأقول لها؟
حقا كم أكره الدنيا عندما تكون صعبه جدا إتجاهي..
ذهبت للجلوس في مقهي بجوار مكتب والدي..كان التلفاز مقاد علي قناة "أخبار المشاهير"
لم أهتم..كل ما كنت أحاول فعله هو الإتصال بصديقتي..أعتقد أنها حتما ستغضب..
ولكن فجأه..سمعت في التفاز:
"Justin Bieber المغني المشهور سيسافر لكندا..والسبب مجهول الي الأن.."
ماذا؟justin bieber في مدينتي؟ هذا جنوني!
أخيرا أحابت صديقتي علي الهاتف، وها كانت المحادثه بيننا:
هي: ألو
أنا: أهلا..هل سمعتي الخبر الجديد؟ justin bieber في كندا!!!
هي: نعم..هذا رائع!
أنا: مم..أبي لم يوافق علي إعطائي تذكرتي السفر للحفله..أنا حقا أسفف..
هي: ليس هناك مشكله..علي الأقل لقد حاولتي..سلام.
أنا حقا مستائه الأن..
ذهبت الي المنزل مسرعه..ولكن في طريقي وجدت فتي ملقي علي الأرض ينزف
ولم يكن هناك أي شخص في المكان..
لا أعرف لماذا..لكني ركضت مسرعه نحوه وحملته لأقرب مشفي..
ساعدوه هناك بالأوليات
إنه يشعر بتحسن..لكن وجهه مازال ملطخ بالطين والزلط!
أخذته للبيت..كان بالكاد يتكلم..
سطحته علي سريري..وعندما فتح عينيه..:
أنا: أنت بخير، لا تقلق..
هو: أين أنا؟
أنا: انت في منزلي..ستكون بخير قريبا..ما إسمك؟
أنت تقرأ
She Don't Like The Lights (Justin Bieber Fanfiction)
De Todoفتاة جميلة تقابل الفنان الامريكى العالمى و تقع فى حبه و من هنا تاتي المغامرة