اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استمتعوا
هززت رأسي وشربت الشاي على مرأى من زيكين يسحبه للخارج دون أن يتمكن من خفض رأسه إلينا.
عند الاحمرار التدريجي لوجه ولي العهد ، نقر الإمبراطور على لسانه كما لو كان يستطيع قراءة ما كان يفكر فيه وقال:
"لقد شرحت مرات عديدة من قبل أن هناك فرقًا بين الحفاظ على سلطتك وتضخيم كبريائك."
كان من الواضح سبب انتقاده لولي العهد أمامنا علانية.
لقد كان طلبًا للضغط علينا بالقول ،
"أعرف أن ابني ارتكب خطأً أيضًا ، لذا انظر، سأوبخه أمامك".
حسنًا ، لم أكن أنوي تلقي اعتذار من ولي العهد في مثل هذا الوضع على أي حال ، لذلك لم أكلف نفسي عناء انتقاء أي شيء.
"وأنت ، القديسة أوليفيا."
جفلت أكتاف أوليفيا الباكية التي كانت لا تزال على قدمي الإمبراطور للحظة.
"لقد كنت أعتز بك كثيرًا يا قديسة ..."
تأرجحت نظرة الإمبراطور نحو الكاهن الأكبر لدين الشمس.
نظرًا لأن الاثنين لم يتماشيا أبدًا في البداية.
"إنه أمر مزعج للغاية أن سذاجتك تسببت في النهاية في عدم قدرتك على التمييز بين الخط الذي لا يجب عليك تجاوزه."
كان المقصود من هذه الكلمات أن تكون عارًا للقديسة ،
لكن عينيه كانتا تحدقان مباشرة في رئيس الكهنة.
بعبارة أخرى ، كان يعني ،
"ألا يجب على الدين الشمسي أن يعلم على الأقل هذه الأساسيات للقديسة؟"
من الواضح أن رئيس الكهنة لن يأخذ هذا النوع من الملاحظة مستلقياً.
"جلالة الملك ، تلك المرأة تفعل هذا النوع من الأشياء عن قصد!"
على أي حال ، كان هذا هو رئيس الكهنة الذي تخلى عن أوليفيا وعانى من هزيمة قاسية قبل مجيئه إلى هنا.
أنت تقرأ
قالو عني مزيفه مع أنهم يعرفون إني قديسه المعبد الثاني
Ficción históricaالوصف بالتشابتر 0 رواية مترجمة
