فاطمة حكاية

تخرج 🎓

كل الي مقبلين على السادس كل ما ينذكر اسمه يحسوه شي جداً مقلق ومخيف احب اكولكم تجربتي بلشت مثل كل الطلاب بتعب وحزم ومعاهد ودراسة وبعدين واجهتني ظروف منعتني استمر بألي بديته ونهاية العام الماضي ما كانت نفس ما اني مخططة واريد ولا هذه حلمي لأكن ما استسلمت وتوكلت ع الله وقررت اعيد لأن جنت متيقنه انو رب العالمين يعوض كل تعب يعيشة الإنسان وجنت متأكدة بالنهاية راح يجي هذه التعويض السادس صح هو مرحلة ظغط وتعب وسهر وانقاطع عن العام لاكن هو مرحلة وتعدي لأن مو كل العمر سادس ولا راح نعيش بي نتحمل من أجل احلامنا طموحنه اهلنا منو بينه اهلة ما تعبوا علية منو بينه أهلة ما اتحملوا وحرموا نفسهم علموده خلي ببالكم بالنهاية راح ينتهي وتبقى فقط نتيجة التعب نتيجة الإرهاق الي حسيت بي وراح تكون قدوة وعنصر فعال بالمجتمع لتقبل لنفسك تكول شخص عادي بدون فعالية طور نفسك وحب المادة الي تقرأها لأن بدون متحبها مراح تتقبلها ولا راح تستمر بيها
اتذكر بنهاية العام الماضي والدي 🥺 شلون وهو منتظري اكمل امتحان الوزاري بالحر والشمس ع راسة لازم تعوضوهم وتحسون بتعبهم هم منتظريكم حتى يفتخرون بيكم واتقربوا لرب العالمين هو قوة وهو الي ينصر بأصعب الأوقات
كل يوم مهما كان الظغط حاولوا تقرون صفحة من القران هو الي يشرح الصدر ويسهل الأمر واهم الأمور التوكل على الله والرضاء بالي كاتبة الله لأن هو الخير وهو عنده علم الأمور