looking at the stars, admiring from afar...
لطالمَا كَان جِيمين شَخصا مُحبا للهدوءِ عكسَ شخصيتهِ الصاخبةِ، كان يجدُ الراحةَ و السكينةَ فِي منزلِه النائِي الذِي كان بعيدًا عن الشوارِع الصاخِبة .
إِعتاد على جارهِ الوحيدِ بِمنطِقته هناك حيثُ جيمين لا يزعجُه ولا جَاره يفعلُ المِثل. هُو فقطَ كان يمرُ مساءًا يشربُ الشاي رُفقة العجوزِ يزِيح عنهُ وحدتهُ ثُم يعود منزِله منتصفَ الليل .
و حِين عاد جِيمين من تجولهِ رفقة رِفاقه ذَات ليلةٍ هو لاحظَ أن المنزِل الذِي عهدهُ فارغًا لم يعدَ كذلِك ! اتجهَ فورًا ناحِية جارهِ يسأله عن ما يحدثُ..
" جِيمين رحِب بجارنا الجدِيد، يُونغِي اوه مِين يونغِي... "
coming soon...
كُونوا بِخير..
أعطوا " يُونغِي " كل الحب و الدعم لطفًا.