.
.
.
.
.
.
.
.
.
." حسنا... كل ما في الأمر... جايمين لا يوجد ابدا"
"وليس له اي وجود...."
" لكني كنت مضطره على ان اكمل تلك المشاهد"
"لذلك اكملتها... والان الساعه 12:00 ليلا"
" لا زلت اتصل على جايمين لكن لا رد..."
" نظرت جانبا الى طاقم الحمايه"
هيلا : عفوا... هل رايتم شاب طويل نوعا ما هذه صوته؟
طاقم الحمايه : لقد ذهب من هناك قال ثواني و اتي... لكنه لم يأتي ابدا...
هيلا : حقا... من هناك...
طاقم الحمايه : اجل...
" ذهبت الى السياره... و اخذت ذلك الكاشف و بطاريه و ايضا بعض من الماء... و وضعتهم في حقيبة"
"ومن ثم اتجهت إلى ذلك المكان"
"اتفقت مع طاقم الحمايه بتتبع موقعي عن طريق هاتفي الذي أحمله وان فقدوا التتبع يأتوا علي مباشره"
"بدأت بالمشي و صوت الدعس على تلك الأوراق اليابسه هو المسموع فقط "
" توقفت عندما وجدت شيء تحرك من أمامي... "
" أنزلت نظري له و أنزلت الكاشف "
" اااه بحق من اتت هذه الان "
" تجاهلت الأمر و بدأت اتعمق اكثر و اكثر "
" وانا اصارع خوفي الشديد "
" اجل انا خائفه بشكل كبير جدا على جايمين "
" لقد وعدنا بعضنا اننا لن نتفرق ابدا.... لذلك انا الان ابحث عنه بوسط غابه لا أعرف ماذا بها ولا اعرف ماذا سيحصل... لكن كل همه هيه ان اجد جايمين مهما كلفني الأمر "
أنت تقرأ
15 يوما للعيش | الجزء الثاني |
Mystery / Thriller. . . . . . هيلا والتي تعمل كمصوره لافلام مرعبه جدا.. والتي تحضى بشهره واسعة.... تضع قدمها على دوامه لا أحد يستطيع الخروج منها ابدا ماذا سيحصل ان علمت بأنها مراقبه من ذلك طويل القامة لم أكن اريد ما سيحصل الان!!! هيتشان هيلا ¶ القصه مستوحى من الخيال...